آخر الاخبار

الدكتوراة للباحث إبراهيم اليمني من كلية الحقوق جامعة بني سويف مع مرتبة الشرف على غرار اقتحامات واتهامات نظام الأسد.. مليشيات الحوثيين تقتحم عمارة سكنية بمحافظة إب بقوة الحديد والنار وتروع سكانها اللواء سلطان العرادة يدعو الحكومة البريطانية الى تفعيل دورها الاستراتيجي في الملف اليمني وحشد المجتمع الدولي للتصدي للدور التخريبي لإيراني .. تفاصيل الاتحاد الدولي للصحفيين يناقش مع صحفيين يمنيين وسبُل محاسبة المتورطين في الانتهاكات التي تطالهم عاجل العميل الإيراني رقم إثنين .. الهدف القادم الذي ينوي الغرب والعرب استهدافه واقتلاعه.. ثلاث خيارات عسكرية ضاربة تنتظرهم ما يجهله اليمنيون والعرب ..لماذا لا يجب ترك شاحن الهاتف موصولاً بالمقبس الكهربائي بشكل دائم؟ من هو الأفضل في 2024 بحسب الأرقام؟ كريستيانو رونالدو أم ليونيل ميسي.. عاجل تحسن هائل في سعر الليرة السورية مقابل الدولار .. اسعار الصرف شاحن هاتف ينهي ويوجع حياة 7 أفراد من نفس العائلة في السعودية توافق دولي عربي على الوضع في سوريا

نزيه العماد: ليس لدي أي اعتراض على شخصية (منصور هادي)
بقلم/ فيس To فيس
نشر منذ: 12 سنة و 10 أشهر و يوم واحد
الأحد 12 فبراير-شباط 2012 06:22 م
Nazeeh Ahmed Alemad :
ليس لدي أي أعتراض على شخصية السيد عبدربه منصور هادي, بل أني أراه الأفضل لقيادة اليمن منذ وقت مبكر وليس فقط من هذه المرحلة ...
هو شخص متعلم ومثقف وملتزم دينياً بلا مزايدة ومؤدب جداً ومستمع جيد وصاحب حضور جيد ...
علاقتي به شخصية -ليست رسمية- و ممتازة جداً ,,,
يحب أن يفهم قبل أن يتخذ أي أجراء أو قرار, ليست لديه أي نوع من الأحقاد العنصرية طائفية أو مناطقية أو مذهبية أو عرقية ...
وأختلف جداً مع من يقولون أ نه كان ضعيف الشخصية بجوار الرئيس صالح, فالدستور اليمني وأي دستور آخر - خصوصاً الامريكي- لم تمنح نائب الرئيس أي صلاحيات ولو شكلية, فنائب الرئيس الامريكي كل دوره هو أن ينوب عن رئيسه في الجنازات ...
وحديثهم من أنه لم يتخذ موقف مضاد للرئيس مردود عليه بأن لا أحد تقريباً أتخذ موقف حقيقي مضاد للرئيس, حتى أن الشيخ عبدالله الأحمر وحتى وفاته كان الرئيس صالح هو المعين كوصي على أولاد الشيخ, وكذلك الزنداني لم يتخذ أي موقف إلى أن وجد في الساحة أن الثورة حقيقية -التي سببت له الحرج- وأن عليه أن يخضع لها ...
كما أن من يعرف حقيقة المنظومة الحاكمة السابقة يدرك جيداً أن النائب لم يكن منها إطلاقاً, بخلاف الشيخين واللواء الذين كانوا أجزاء مهمة من النظام السابق ..
فليس لدي أي تحفظ على النائب لكن مهنيتي - كمحام - تمنعني من المشاركة في الفعالية الإحتفالية التي ستقام في 21 فبراير و أطلقوا عليها تسمية "إنتخابات", لأنها لا تمتلك الحد الأدنى من المعايير التي تسمح للقانوني أن يوافق على إعتبارها كذلك وأن يشارك بها ...
أريده رئيساً وأريد أيضاً أن أحافظ على مهنيتي ...