إيران تترنح بعد خسارة سوريا ... قراءة نيويورك تايمز للمشهد السياسي والعسكري لطهران إحباط تهريب شحنة أسلحة هائلة وقوات دفاع شبوة تتكتم عن الجهة المصدرة و المستفيدة من تلك الشحنة الحوثيون يجبرون رجال القبائل جنوب اليمن على توقيع وثيقه ترغمهم على قتال أقاربهم والبراءة منهم وتُشرعن لتصفية معارضي المسيرة القوات المسلحة تعلن جاهزيتها لخوض معركة التحرير من مليشيا الحوثي الاستراتيجية الأميركية التي ينبغي أن تتخذها إدارة ترامب المقبلة تجاه ملف اليمن؟ أميركا تتسلم مواطنها الذي كان معتقلاً في سجون الأسد بسوريا عاجل : قائد العمليات العسكرية أحمد الشرع : دخلنا مدننا وليس طهران وما حصل في سوريا هو انتصار على المشروع الإيراني بعد احتلالها أراضي سورية...تركيا تحذر إسرائيل ... إدارة العمليات العسكرية تفرض هيمنتها وسيطرتها على كل الأراضي السورية ماعدا هذه المساحات برئاسة اليمن.. قرار لمجلس الجامعة العربية يخص فلسطين
هل إسرائيل عضو مراقب في الجامعة العربية؟! من أوقف اجتماعات القمة؟
من يعطّل دور الجامعة العربية تجاه غزة؟
لماذا لاتنعقد قمة عربية كل عشرة أيام تيمّناً باجتماعات رؤساء دول الاتحاد الأوروبي في وقت الضرورة وذلك من أجل غزة وعذاباتها؟
من يمنع انعقاد قمة عربية عاجلة وحاسمة؟
هل السعودية أم مصر أم هي الإمارات؟
أم أنّها مسؤولية ثلاثتهم! مسؤولية الثلاثي غير المرح العربي البارد والممل والذي لم يعد يخجل لا من جمهوره ولا حتى من نفسه!
خلال 6 أشهر وبغض النظر عن النتائج اجتمع مجلس الأمن والجمعية العامة وقادة الاتحاد الأوروبي عشرات المرات لمناقشة حرب الإبادة في غزة وكذا قرارات دول أمريكا اللاتينية بطرد سفير الكيان في حين أن الجامعة العربية لم تعقد مؤتمراً للقمة سوى مرة واحدة وكانت في الرياض على هامش قمة المؤتمر الإسلامي في 11 نوفمبر الماضي .. وهي قمة تبيّن فيما بعد أنها انعقدت لتبديد الزخم الاسلامي والعربي المتعاطف مع غزة وتعطيله خدمةً للاحتلال!
والدليل على ذلك ببساطة أن القمة لم تقترح أو تنفذ حتى أبسط القرارات مثل قرار إدخال المساعدات لغزة أو استدعاء سفير كيان الاحتلال مثلاً ما بالك بطرد السفراء أو قطع العلاقات!
ماذا حدث بالضبط للجامعة العربية وأمينها غير الأمين الذي أتوقع في ظل ما نرى من مهانة وتواطؤ الثلاثي غير المرح أن يقبل الكيان الغاصب عضواً مراقباً في الجامعة العربية خلال سنوات!
لا تستغربوا .. من يتواطأ لإبادة غزة بهذا الشكل وبهذا الإصرار خلال 6 أشهر يجب أن تتوقع منه الأسوأ والأسوأ!تساؤل حارق وصادم!
هل إسرائيل عضو مراقب في الجامعة العربية؟! من أوقف اجتماعات القمة؟
من يعطّل دور الجامعة العربية تجاه غزة؟
لماذا لاتنعقد قمة عربية كل عشرة أيام تيمّناً باجتماعات رؤساء دول الاتحاد الأوروبي في وقت الضرورة وذلك من أجل غزة وعذاباتها؟
من يمنع انعقاد قمة عربية عاجلة وحاسمة؟
هل السعودية أم مصر أم هي الإمارات؟
أم أنّها مسؤولية ثلاثتهم! مسؤولية الثلاثي غير المرح العربي البارد والممل والذي لم يعد يخجل لا من جمهوره ولا حتى من نفسه!
خلال 6 أشهر وبغض النظر عن النتائج اجتمع مجلس الأمن والجمعية العامة وقادة الاتحاد الأوروبي عشرات المرات لمناقشة حرب الإبادة في غزة وكذا قرارات دول أمريكا اللاتينية بطرد سفير الكيان في حين أن الجامعة العربية لم تعقد مؤتمراً للقمة سوى مرة واحدة وكانت في الرياض على هامش قمة المؤتمر الإسلامي في 11 نوفمبر الماضي .. وهي قمة تبيّن فيما بعد أنها انعقدت لتبديد الزخم الاسلامي والعربي المتعاطف مع غزة وتعطيله خدمةً للاحتلال!
والدليل على ذلك ببساطة أن القمة لم تقترح أو تنفذ حتى أبسط القرارات مثل قرار إدخال المساعدات لغزة أو استدعاء سفير كيان الاحتلال مثلاً ما بالك بطرد السفراء أو قطع العلاقات!
ماذا حدث بالضبط للجامعة العربية وأمينها غير الأمين الذي أتوقع في ظل ما نرى من مهانة وتواطؤ الثلاثي غير المرح أن يقبل الكيان الغاصب عضواً مراقباً في الجامعة العربية خلال سنوات!
لا تستغربوا .. من يتواطأ لإبادة غزة بهذا الشكل وبهذا الإصرار خلال 6 أشهر يجب أن تتوقع منه الأسوأ والأسوأ.