آخر الاخبار

حيث الإنسان يرسم الابتسامة ويضع مداميك المستقبل لنازح بمحافظة المهرة.. الحلاق الذي تحققت أحلام حياته بمشروع مستدام يؤمن مستقبله ومستقبل أسرته عودة العليمي إلى عدن ومصدر في الرئاسة يكشف عن التحركات القادمة للرئيس اتفاق تاريخي وقعته الرئاسة السورية مع قسد مؤتمر مأرب الجامع يلتقي جرحى الحرب ويتعهد بمتابعة مطالبهم وحل قضاياهم مانشستر يونايتد يقدم هدية لليفربول ويقربه من لقب الدوري الإنكليزي الذهب يرتفع في الأسواق العالمية لهذة الأسباب؟ أجهزة الأمن بالمهرة تضبط أجهزة اتصالات لاسلكية ممنوعة الاستيراد إلا من قِبل الجهات العسكرية بمنفذ صرفيت انجاز تاريخي للحكومة السورية.. توقيع رئاسي مع قائد سوريا الديمقراطية يؤكد على وحدة البلاد واستعادة الثروات النفطية والغازية مستشار وزير الشباب والرياضة يدشن المسابقة الثقافية الرمضانية بالمهرة الزنداني يناقش مع الرئيس التنفيذي لمؤسسة قطر دعم المشاريع الإنسانية والتنموية في اليمن وبادي يصف العلاقات بالتاريخ المشرق

قصيدة : يا علي يكفيك تدمير البلاد
نشر منذ: 18 سنة و 6 أشهر و يوم واحد
الأربعاء 06 سبتمبر-أيلول 2006 07:07 م

قصيدة من ابو حمادة الى مرشح المشترك ( فيصل بن شملان )

امض للعلياء يا شعبَ اليمن

وانتخب فيصلَ فهو المؤتمن

وانتخب أهلَ الوفا أهلَ القيمْ

والمعالي والسجايا والهممْ

وانتخب حرا نزيها صادقا

لم يكن للشعبِ يوماً سارقا

أتريد اليوم أن تحيا أبيّا

قل: كفى عشرون عاماً يا عليا

قد تقضى ربع قرن وانصرمْ

ذاق فيه الشعبُ ألوان النقمْ

يا عليْ يكفيك إفقار البلادْ

يا عليْ يكفيك إذلال العبادْ

طال فينا العهد لكن لم نرى

 حاكماً شهماً وحراً خيرا

لم نجد في عهده إلا الهوانْ

لم نر الخيرَ ولم نلقَ الأمانْ

فملايينٌ من الناس هنا

ترتدي الجوع وتقتات العنا

كم صبرنا من شهور وسنينْ

علـَّـه يصلح يوما أو يلينْ

لم يفقْ من غيه لكن يريدْ

أن يظلَّ الشعبُ عبداً وبليدْ

مالـُـنا ينفقه في حاجتهْ

بعضه، والبعض في حاشيتهْ

جيشنا سخره من أجلهِ

والمصافي دخلها في أهلهِ

والمباني والقصور الفاخرة

والعلاوات إليهم سائرةْ

والوزارات كذا عليا المناصبْ

كلها يأخذها بعض الأقاربْ

شعبنا استعبده أعوانـُـهُ

وأذلوه فهانت شانهً

وحواليه يطوف المجرمونْ

 بمصير الشعب باتوا يلعبونْ

مستشارٌ أو وزيرٌ أو سفير

صار فرعوناً وبالأمس فقير

يا بلادَ العز ـ مَنْ جوَّعها؟

مـَـنْ أراها الذلَّ؟ مَنْ روَّعَها؟

غرقتْ في الفقر لما ساقـَـها

كشفتْ للأمريكي ساقـَـها

عبثوا فيها وعاثوا في النواهدْ

واستخفوا ببكيلٍ وبحاشدْ

سنحنوها فبدت سنحانيةْ

 ومصير الشعب في ديوانيةْ

أين يا سارقـَـنا بترولُنا؟!

أين يا ناهبـَـنا أموالـُـنا؟

كم يجوع الشعبُ حتى تنعمونْ؟

يتلوون ببؤسٍ وديونْ

لو أردنا الفقرَ رشحنا علىْ

فهو للمفسدِ في الشعب وليْ

وغداً بعد علىْ ـ أحمدْ عليْ

فوق رأس الشعب سوف يعتلي

فنرى ظلمتـَـه بعد أبيهْ

فكلا الشخصين بالثاني شبيهْ

أنتَ يا مظلوم لو قلتَ: نعمْ

فغداً تصبح مخزاة الأممْ

أيها المنهوبُ قل: لا للفسادْ

أيها المسكين قل: لا للكسادْ

أيها الشعبُ إذا شئتَ العلا

 قف مع الأحرار واختر فيصلا

امض للعلياء يا شعبَ اليمنْ

وانتخب فيصلَ فهو المؤتمنْ

وانتخب أهلَ الوفا أهلَ القيمْ

والمعالي والسجايا والهممْ

وانتخب حرا نزيها صادقا

لم يكن للشعبِ يوماً سارقا

أتريد اليوم أن تحيا أبيّا

قل: كفى عشرون عاماً يا عليا

قد تقضى ربع قرن وانصرمْ

ذاق فيه الشعبُ ألوان النقمْ

يا عليْ يكفيك إفقار البلادْ

 يا عليْ يكفيك إذلال العبادْ

طال فينا العهد لكن لم نرى

حاكماً شهماً وحراً خيرا

لم نجد في عهده إلا الهوانْ

لم نر الخيرَ ولم نلقَ الأمانْ

فملايينٌ من الناس هنا

 ترتدي الجوع وتقتات العنا

كم صبرنا من شهور وسنينْ

علـَّـه يصلح يوما أو يلينْ

لم يفقْ من غيه لكن يريدْ

 أن يظلَّ الشعبُ عبداً وبليدْ

مالـُـنا ينفقه في حاجتهْ

بعضه، والبعض في حاشيتهْ

جيشنا سخره من أجلهِ

والمصافي دخلها في أهلهِ

والمباني والقصور الفاخرة

والعلاوات إليهم سائرةْ

والوزارات كذا عليا المناصبْ

كلها يأخذها بعض الأقاربْ

شعبنا استعبده أعوانـُـهُ

وأذلوه فهانت شانهً

وحواليه يطوف المجرمونْ

 بمصير الشعب باتوا يلعبونْ

مستشارٌ أو وزيرٌ أو سفير

 صار فرعوناً وبالأمس فقير

يا بلادَ العز ـ مَنْ جوَّعها؟

مـَـنْ أراها الذلَّ؟ مَنْ روَّعَها؟

غرقتْ في الفقر لما ساقـَـها

كشفتْ للأمريكي ساقـَـها

عبثوا فيها وعاثوا في النواهدْ

 واستخفوا ببكيلٍ وبحاشدْ

سنحنوها فبدت سنحانيةْ

 ومصير الشعب في ديوانيةْ

 أين يا سارقـَـنا بترولُنا؟!

أين يا ناهبـَـنا أموالـُـنا؟

كم يجوع الشعبُ حتى تنعمونْ؟

يتلوون ببؤسٍ وديونْ

لو أردنا الفقرَ رشحنا علىْ

فهو للمفسدِ في الشعب وليْ

وغداً بعد علىْ ـ أحمدْ عليْ

فوق رأس الشعب سوف يعتلي

فنرى ظلمتـَـه بعد أبيهْ

فكلا الشخصين بالثاني شبيهْ

أنتَ يا مظلوم لو قلتَ: نعمْ

فغداً تصبح مخزاة الأممْ

أيها المنهوبُ قل: لا للفسادْ

أيها المسكين قل: لا للكسادْ

أيها الشعبُ إذا شئتَ العلا

 قف مع الأحرار واختر فيصلا

أمريكا وكوريا الشمالية .. لعبة القط والفأر
"10" سنوات من «الجزيرة»
جبرين يؤكد أن فتواه لم تكن عن حزب الله
الخطيب يفضح قناة العربية
مشاهدة المزيد