ملك خليجي يبعث برسالة ''ودية'' إلى القائد أحمد الشرع ''الجولاني'' سقوط بشار يرعب عبدالملك الحوثي.. ''قال أن لديه مئات الآلاف من المقاتلين جاهزين للمواجهة'' صنعاء درجة واحدة فوق الصفر.. توقعات الطقس للساعات القادمة في اليمن قمة المنامة: رئيس الأركان يؤكد على أهمية الملف اليمني في الأمن الإقليمي مقاومة صنعاء تقيم العرس الجماعي الثاني لـِ 340 عريسا وعروسا بمأرب رئيس المخابرات التركية يصل دمشق في مهمه خاصة جدا .. تفاصيل حزب البعث السوري يعلن موته الصامت حتى إشعار آخر ويقرر تسليم كافة آلياته ومركباته وأسلحته مؤتمر مأرب الجامع: متمسكون بتحرير بلادنا سلما او حربا ولا يمكن القبول بأي مفاوضات لا تكون تحت المرجعيات الثلاث تحرك أمريكي لخنق الحوثيين عبر آلية التفتيش الدولية في مكافحة تهريب الأسلحة تعرف على اشهر الاشاعات التي غزت سوريا عبر منصات التواصل الاجتماعي بعد سقوط الأسد
تتدهور العملة الوطنية بشكل مريع وللأسف تظل المعالجات أبطأ من عجلة التدهور وأقل من المطلوب، وبالنتيجة تتضاءل القيمة الشرائية باستمرار وتزداد معاناة الناس.
تمثل المعركة الاقتصادية جبهة بالغة الأهمية، ويظل جهازنا المصرفي عقيماً مادام لم يتسلح بالمسؤولية والكفاءة والروح الوطنية الحقة.عملتنا الوطنية ليست وطنية كما يجب.. ولم تعكس طبعاتها الأخيرة أي ارتباط عميق بالحضارة اليمنية والثورة الخالدة سبتمبر وأكتوبر.
قبل يومين قرأت منشورا بديعا للقيل موسى عبدالله قاسم يقارن فيه بين تقدير الشعوب الحية لرموزها وإهمالنا لرموزنا، مُبدياً أسفه عن شحة المرافق العامة التي تحمل اسم مؤسس الجمهورية الزعيم المشير عبدالله السلال طيب الله ثراه.
مقال العزيز موسى، ونقاشي مع بعض الزملاء هنا في مأرب، أوحى لي بفكرة تضمين العملة الوطنية صور الزعماء الكبار السلال وقحطان الشعبي وعلي عبدالمغني وغيرهم، ولاريب أن الفكرة قد طرأت أيضا للكثير منكم.. وطلبت من أخي العزيز رياض علي الأحمدي أن ينفذ تصميماً مبدأياً للفكرة، ونطالب الحكومة أن تعمل على إنقاذ عملتنا الوطنية من التدهور المريع وأن تخطط لتضمين الطبعات البديلة، صور زعمائنا الأحرار لكي نغدو بالفعل شعبا له قضية وهوية ورموز.. وهو نداء نتوجه به إلى وزير المالية وإدارة البنك المركزي اليمني أن يكون لهما شرف السبق. وأترك المعالجات الاقتصادية الناجعة لذوي الاختصاص مقتصرا على نقطة الهوية الوطنية للعملة الوطنية.
كلي ثقة أن العملة التي تحمل صور هؤلاء الأحرار لن تكون ضعيفة ولن يكون في وسعها، بعون الله، إلا القوة والنماء.
اليوم أو غدا، بعون الله تعالى وهمّة الشرفاء، ستعود بلادنا ويعود اقتصادنا، وسنخلد رموزنا بأكثر من طريقة.. لكن ما نلح عليه اليوم هو أن نبذل وسعنا لاختصار المسافة المتبقية لليمن المنشود.