الأول بالتاريخ... فوز ترمب يساعد ماسك على تحقيق ثروة تتخطى 400 مليار دولار دعوات دولية لتعزيز الاستجابة الإنسانية في اليمن وسط تصاعد الأزمة قرار بغالبية ساحقة.. الجمعية العامة تدعو لوقف فوري للنار بغزة بوتين يعلن إطلاق تحالف دولي في الذكاء الاصطناعي بالتعاون مع دول مجموعة بريكس إسرائيل تضرب مواقع عسكرية سورية في اللاذقية وطرطوس لليوم الرابع على التوالي من مرسى نيوم إلى حديقة الملك سلمان... مناطق مشجعين خيالية إردوغان يعلن عن اتفاق تاريخي بين إثيوبيا والصومال لإنهاء التوترات عاجل: المبعوث الأممي إلى اليمن يكشف أمام مجلس الأمن عن أبرز بنود خارطة الطريق اليمنية التي ترعاها الأمم المتحدة بدعم امريكي .. البنك المركزي اليمني يعلن البدء بنظام جديد ضمن خطة استراتيجية يتجاوز صافي ثروته 400 مليار دولار.. تعرف على الملياردير الذي دخل التاريخ من أثرى أبوابه
من العيب والعار وكذا المضحك بشباب ينتمون إلى كبار الأحزاب في اليمن ومتعلم بالجامعات اليمنية ومتسلح بأحدث الأسلحة الفتاكة وشعار صرختهم" كلمة حق عند سلطان اخرس "؛ كما سمعناها منهم دائما في المسيرات الشبابية منذ بداية الثورة المباركة الخارجة ضد حاكم وأسرة نهبت كل اليمنيين ؛ كان شعارنا إسقاط النظام وإنهاء حكم العسكر وهذا مطلبنا جميعا .
واليوم ؛ونحن نرفع نفس الشعار وبنفس المكان وضد أل الأحمر والأسرة نفسها إذا بهم يقفون سد منيعا لكل من تفوه بحرف واحد بعد الشراكة المباركة وقسمة السلطة التي لا تقبل المزيد من الحركات والسياسية في الساحة اليمنية غير لاثنين فقط ؛ يتهمون كل من رفع و صاح بالكلمات الشجاعة والمطالبة بخروج ثكنات الفرقة من الحرم الجامعي لجامعة صنعاء بأنهم عملاء ومرتزقة وخروجهم بهذه المسيرات الغير مصرح بها يعد خروج عن والي الأمر وأنهم بهذه الإعمال ندع النظام السابق يقوي ثورته المضادة ليحفظ ماء وجه حسب قولهم...إذا هم لا يختلفون كثيرا عن سلا فائهم بلاطجة ميدان السبعين .
الإخوان بالساحات يدعون بأنهم أصحاب رؤية واضحة لبناء يمن جديد" كثير من الشباب المتحزب التابع للإخوان الحالمين برؤية اليمن بشكل أخر ولون غير الأحمر انجروا وراء هذا السحر المغلف بنكهة دينية جديدة والمحدود الفاعلية التي بدأت تفقد تأثيرها لانكشاف المستور والتصارع والقتال على المصلحة الخاصة لأشخاص كانوا قبل فبراير 2011 أعدائهم ... والآن صاروا رفاق لهم برسم مستقبل اليمن .
ونظرت الشباب المغلوب عليهم للإصلاحيين المنظرين والمحللين والمفكرين لا يزالوا مخدوعين بهم فالحقيقة أنهم غير صورة لعملة واحدة أنتجها نظام سابق خلف بعدة الكثير من الجروح للوطن الجريح .
أخوان في الساحات وبلاطجة بالجامعة هذا شعارهم الدائم دون التفكير بشركائهم ؛ المغلوب على أمرهم في المشترك ؛ أعطوا العصى للساحر “الإصلاح" ليحول مشاريعهم الكبيرة لبناء اليمن ومقارعة النظام السابق ومحاسبة الفاسدين إلى حلبة نزاع وصارع وتقسيم الغنائم واللعب مع رأس الأفعى وتحت مظله أعمت قلوبهم وأغشى عليهم دون سكينه ولا رحمة .