مأرب الأولى في عدد حالات النزوح داخليًا لعام 2024 بايدن يصدر عفوًا عن نجله المتهم بالتهرب الضريبي وحيازة الأسلحة رابع دولة تدرج الحوثيين في قائمة الإرهاب والشرعية ترحب ''نهب عيني عينك''.. نائب في برلمان صنعاء يُفند قانون الحوثيين الجديد الخاص بصرف المرتبات ويكشف عن ثغرات كارثية والتفاف على حقوق الموظفين حدث تاريخي... اتفاقية عربية غير مسبوقة في مصر تشمل سوريا تقدمات جديدة ..و معارك عنيفة تشهدها حماة السورية مقتل وإصابة 14 مدنيًا جراء قصف ميليشيا الحوثي على الأحياء السكنية في تعز أسعار صرف العملات الأجنبية أمام الريال اليمني اليوم الثلاثاء راصد الزلازل الهولندي يتنبأ من جديد رويترز تكشف تفاصيل عرض جديد أمريكي إماراتي ل بشار الأسد
الإشكالية الموجودة في منتخب الناشئين والمنتخبات اليمنية عموما، هي الجاهزية البدنية.
تتفوق جميع المنتخبات التي نلعب معها بدنيا حتى لو كانت المباراة في النيبال!
في بعض مباريات منتخب الناشئين(الذي يقدم مستويات ونتائج جيدة مؤخرا) يدخل اللاعبين باندفاع كبير، دون ضبط ايقاع ورتم المباراة.
يستهلكون الجزء الاكبر من قوتهم، وتبدأ علامات التدهور البدني في الظهور مع مرور وقت المباراة.
ربما يسحب المدرب لاعبين انهاروا بدنيا، لكن بعض البدلاء وان كانوا في جاهزية بدنية افضل الا ان تركيزهم الذهني اضعف من اللاعبين الاساسيين.
مشاكل اللياقة البدنية ترافق أي فريق وأي منتخب لكنها بالنسبة للمنتخبات اليمنية ملازمة ، ولاسباب عدة اهمها:
اولا: عدم وجود نظام صحي غذائي يلتزم به اللاعبون، سواء اثناء مشاركاتهم في البطولات الخارجية او في حياتهم اليومية العادية.
ثانيا: مشاكل تتعلق بسوء التعذية.
ثالثا: وهي نتيجة لما سبق، البنية الجسدية للاعب اليمني بشكل عام ضعيفة.
وختاما، يتفق الجميع على أن اللاعب اليمني موهوب بالفطرة، لكن هذه الموهبة لا تجد الاهتمام والرعاية ولا تحصل على التأهيل اللازم.