الهيئة الأوروبية للمراكز الإسلامية بجنيف تصدر كتابًا حول الجهود السعودية لدعم الاستقرار والسلام في اليمن اليمن ..انفجار قنبلة داخل مدرسة يصيب 7 طلاب ويكشف عن مأساة متفاقمة في بيئة التعليم مليشيات الحوثي تعتدي على مختل عقليا في إب بسبب هتافه بتغيير النظام- فيديو من جنوب اليمن :وزير الداخلية يدعو لرفع الجاهزية الأمنية ويشدد على توحيد القرار الأمني والعسكري واقع المرأة في زمن الانقلاب الحوثي نقاشي حقوقي بمحافظة مأرب أول دولة عربية ستُعيد فتح سفارتها في سوريا جلسة جديدة لمجلس الأمن تناقش الوضعين الإنساني والإقتصادي باليمن تصريحات جديدة ''مطمئنة'' للجولاني والبشير بشأن مستقبل سوريا ''في صيدنايا ما في داعي أبداً لوجود غرف سرّية لأن كل شيء كان يصير على العلن''.. الدفاع المدني يعلن عدم العثور على أقبية أو سجون سرية معارك مازالت تخوضها فصائل المعارضة السورية التي أطاحت بنظام الأسد
إِنَّهُمْ يَكِيدُونَ كَيْدًا ﴿١٥﴾ وَأَكِيدُ كَيْدًا ﴿١٦﴾ ﴿الطارق﴾
يوجد خطر كبير على اخواننا الليبيين ليس فقط من بطش وحقد القذافي، ولكن ايضا من اطماع الغرب.
المجتمع الدولي الان يعمل نفسة مهتم بسلامة الشعب الليبي والاعلام الغربي يحث على ضرورة مساعدة ليبيا، وظهرت مجموعات عدة تطالب حكوماتهم الغربية "بالتدخل الانساني" بفرض مناطق يمنع فيها الطيران وانشاء مناطق امنة في ليبيا والان يتم جرجرة العرب ودول افريقية في هذا الاتجاه.
والمقصد في ذلك لا علاقة له بالانسانية ولكن تنفيذ نفس الخطة الذي تمت في العراق قبل الاحتلال وفي البوسنة والنتائج لذلك "التدخل الانساني" واضحة فما زالوا محتلين ومازالوا قواعد حربية لانتهاك الكرامة ولشن العدوان، ولم تنقذ قرية واحدة من البطش برغم هذه المزاعم "الانسانية"
مازال هذا المشروع في مرحلة التكوين والقذافي يلعب دوره في ولادته بدمويته وبتخريب البنية الاساسية للنفط لتبرير تدخل غربي وتواجد عسكري لحماية "المناطق الامنة"
احتمالية تنفيذ هذا المخطط ضئيلة فاحفاد عمر المختار اذكى من ذلك والنهاية لحكم القذافي قريبة فلن يبصر النور ولكن علينا جميعا الحرص ضد هذه الاحتمالية وعدم الانخراط في ما سيسوق لنا كمشروع انساني.