بعيدا عن ألم الصدر.. 6 أعراض غير متوقعة تنذرك بمشاكل قلبية كامنة المعارضة السورية تعلن عن انتصارات جديدة على أبواب حماة من 3 محاور استدراج الحوثيين لعناصر الأمن السابقين للتعبئة العسكرية في اليمن استقالات ودعوات للإضراب والتنحي.. ماذا يحدث بكوريا الجنوبية النيابة العامة بمحافظة شبوة تنفذ حكم الإعدام بحق الحجري. البنك المركزي اليمني يضع سفراء الاتحاد الأوروبي امام تداعيات توقف الصادرات النفطية وتقلبات أسعار الصرف أول رد من الحكومة اليمنية على قرار تصنيف كندا مليشيا الحوثي جماعة إرهابية أول رد من الرئيس أردوغان على العمليات العسكرية في سوريا الكويت تقدم منحة مالية لليمن مخصصة ندوة توعوية بمأرب تناقش مخاطر الدخان وآثاره على الإنسان والبيئة .
كما جرت العادة وعند استقبال الملوك والعظماء وكبار المسئولين يتم بسط سجاد احمر ليطؤه بأقدامه تعبيرا
عن الحفاوة بهم ، وفي اليمن الحفاوة بالضيوف تكون أكبر بحجم الشعب اليمني لما له من عادت وتقاليد عربية أصيلة ولما لهم من أخلاق نبيلة
إلا إن احمد علي عبدا لله صالح اليمني العربي المسلم الأصيل هو وأبناء عمه قد فاقوا كل من يعيش على هذا الكوكب
من بشر ومن جن وحتى الحيوانات بكرمهم النادر فقد فرشوا الأرض ببساط أحمر من أشلاء ودماء اليمنيين ليحتفوا بالزياني
وجمال بن عمر ومشى حاملي الخيانة وحاملي الخنجر الذي ستطعن به الثورة في ظهرها على جثث الشهداء ودمائهم وليطربهم
احمد علي ومن معه وهم في طريقهم إلى مقرهم بأنات الجرحى وصرخات الثكالا والأرامل وصراخ المستغيثين ، ويبدوا إن هذه المعزوفة قد أطربتهم
، ليدعوا جميع الأطراف لضبط النفس والتوقيع على المبادرة الخليجية ودون أي تورع أو حياء أو مراعاة لمشاعر ملايين اليمنيين في الداخل والخارج ، ولا كأن هناك مجازر
ترتكب ولا كأنهم داسوا بأقدامهم على أشلاءنا ,
هل دماؤنا رخيصة إلى هذا الحد ؟ ؟ ؟
ولهذا نقول للزياني فلتعد يا زياني من حيث أتيت فلا أهلا ولا مرحبا بكم ولا تنسى إن تأخذ معك عائلة صالح حتى لا تضطرون لإرسال طائرات أخرى لنقلهم للعلاج في الخارج