عاجل:بشار الأسد يطلب المساعدة من إسرائيل وتل أبيب تشترط طرد إيران من سوريا عاجل :أول رد من الإدارة الأمريكية على المجزرة الحوثية بحق مدنيين في أحد الأسواق الشعبية هل يواجه الحوثيون مصير الميليشيات الإيرانية في سوريا؟ ما حقيقة مغادرة قادة حركة حماس وعائلاتهم قطر النشرة الجوية: ''طقس بارد في 11 محافظة وأمطار محتملة على هذه المناطق'' مليشيا الحوثي تستهدف منازل المواطنين بقذائف الدبابات جنوب اليمن جمرك المنطقة الحرة ومطار عدن يضبطان أجهزة مراقبة عسكرية وأدوية مهربة الأحزاب والقوى السياسية بمحافظة تعز تخرج عن صمتها وتوجه دعوة للحكومة والمجلس الرئاسي خلال نوفمبر فقط.. حياة 47 شخصًا إنتهت بسبب الحوادث المرورية مجاميع تابعة للانتقالي تقتحم فعالية شبابية في المكلا وتعتدي على المشاركين
تحميل الأفلام الكوميدية الرومانسية مسؤولية إفساد العلاقات العاطفية بسبب ما تشيعه من توقعات كبيرة من الحب
أظهرت دراسة أجرتها إحدى جامعات "إيدينبيرغ" أن مشاهدة الأفلام العاطفية خصوصًا، تفسد العلاقات الجنسية بين الأزواج. وذكرت هيئة الإذاعة البريطانية (بي بي سي) أن خبراء العلاقات في جامعة "هيريوت وات" حملوا الأفلام الكوميدية الرومانسية مسؤولية إفساد العلاقات العاطفية بسبب ما تشيعه من توقعات كبيرة من الحب.
ووجد الباحثون أن متابعي أفلام مثل "رناواي برايد" و"نوتنغ هيل"، غالبًا ما يفشلون في التواصل مع شركائهم. وقام علماء نفس العائلة ومختبر العلاقات الشخصية في الجامعة بدراسة الأفلام التي احتلت المراتب الأولى بين العام 1995 و2005 وحدّدوا المفاهيم الرئيسية فيها والتي وجدوا أنها غير واقعية.
العلاقة الكاملة
وفي الدراسة تبين أن الأزواج يعتقدون أنه لا بد أن تكون ممارسة الجنس ممتازة وكاملة على الدوام، كما يعتبرون أنه إذا قدّر لشخص أن يكون معك، فلا بد أن يفهم عليك من دون أن تتكلم. وأضافت الدراسة أنه باتت لدينا أدلة تشير إلى أن وسائل الإعلام الشعبية تلعب دورًا في بث هذه الأفكار وترسيخها في عقول الناس، وأن المشكلة هي أنه على الرغم من أن غالبيتنا تعرف بأن العلاقة الكاملة أمر غير موجود، إلا أن بعضنا ما زال أكثر تأثرًا بما يصوّره لنا الإعلام.
القدر والمصير
ويشار إلى أنه في إطار هذه الدراسة، سُئل 100 طالب متطوّع بمتابعة الفيلم الرومانسي الكوميدي "سيرينديبيتي"، فيما طلب من 100 آخرين متابعة الدراما "ديفيد لينش"، فتبين أن الطلاب الذين شاهدوا الفيلم الرومانسي يؤمنون بالقدر والمصير.