الأول بالتاريخ... فوز ترمب يساعد ماسك على تحقيق ثروة تتخطى 400 مليار دولار دعوات دولية لتعزيز الاستجابة الإنسانية في اليمن وسط تصاعد الأزمة قرار بغالبية ساحقة.. الجمعية العامة تدعو لوقف فوري للنار بغزة بوتين يعلن إطلاق تحالف دولي في الذكاء الاصطناعي بالتعاون مع دول مجموعة بريكس إسرائيل تضرب مواقع عسكرية سورية في اللاذقية وطرطوس لليوم الرابع على التوالي من مرسى نيوم إلى حديقة الملك سلمان... مناطق مشجعين خيالية إردوغان يعلن عن اتفاق تاريخي بين إثيوبيا والصومال لإنهاء التوترات عاجل: المبعوث الأممي إلى اليمن يكشف أمام مجلس الأمن عن أبرز بنود خارطة الطريق اليمنية التي ترعاها الأمم المتحدة بدعم امريكي .. البنك المركزي اليمني يعلن البدء بنظام جديد ضمن خطة استراتيجية يتجاوز صافي ثروته 400 مليار دولار.. تعرف على الملياردير الذي دخل التاريخ من أثرى أبوابه
(1)
ليتَ لي قصبَ السبقِ في مهرجانِ القصيدةِ كي اتسنمَ وجدانها أوأفوزَ بكاسِ البطولةِ في كلِ قافيةٍ إن لي شغفاً بالسباقِ و بالمونديالِ
وقد كنتُ يوماً من المعجبينَ
وقد كنتُ يوماًالاحقُ كل البطولاتِ, الهثُ خلفَ النجومِ بقمصانِ أحلامِنا العربية
وكنتُ أوزع قلبي مناصفةً بين عشقي وبين الدروسِ
وكانوا يقولونَ معجزةٌ يحفظُ الدرسَ عن ظهرِ قلب ٍ
وهم يحفظونَ الهزائمَ
كم دولةً أحبطتنا
وكم أهدرَ العُرْبُ من فرصٍ في الهواءِ
بطولاتنا في المحافلِ
يا وفدنا العربيِ الذي هامَ في بدلاتِ السفرْ
للرياضةِ
والقفزِ فوقَ أحاسيسنا
وفدُنا
جيشُنا
للسياحةِ
والحبِ
والتمشياتِ
وانْ هزمونا
وانْ أخرجونا من الضوءِ
من قبل أنْ تبدأ التصفياتْ
*****
(2)
طلعَ النَّصرُ علينا مرةً
فرميناهُ بسهمٍ أجدبِ
وشربنا أسفاً من بعدهِ
حسرةَ الدهرِ وذلَ الحِقبِ
ثمَّ أطرقنا.. وقلنا .. ربما
أو يعودَ المجدُ للمنتخبِ
وخسِرنا أول الشوطِ ولمْ
نحُسن التَّسجيل في المغُتصِبِ
واستراحتْ عندنا إنجلترا
والبرازيلُ وآسادُ الشرى
وهوت تونسُ بعد المغربِ
نحن قدمنا عروضاً إنما
عاندتنا عارضاتُ الكُربِ
هزمتنا مرةً في دارنا
ورمتنا مرةً في الملعبِ
ورجَعنا بانتصاراتِ الهوى
وشربنا من مراراتِ الجوى
وشربنا خيبةَ الكأس الذي
شربتْ منه جميعُ العربِ
****
(3)
**اهداء الى عملاق الكرة اليمنية في الزمن الجميل الكابتن عبد العزيز القاضي(أهلي تعز):
من أين أبدأُ والحديثُ بغير حرفك باردٌ
وبغيرِ نيرانِ القصيدةِ
كيف يشتعلُ الكلامْ
ولستُ يا عبدالعزيز مُحدثاً
لولا عيونٌ من عيونِ الدهر تسكُنني
وأسرارٌ من العهدِ الجميلِ
حفظتها ذهباً لمثلِ اليوم
أنثرها عليكَ قصيدةً كشفتْ كنوزَ الأرضِ
والأعداءُ كم كنزوا من "الفيدِ" الرَّخيصِ يقاتل المعنى
ليسلبنا عيونَ الشعرِ
والأسماءَ
والحُزنَ النبيلْ.
***