القطاعات النفطية تفتح شهية الطامعين: نافذون يسعون للسيطرة على قطاع 5 النفطي وسحبه من شركة بترومسيلة الحكومية لصالح شركة تجارية جديدة توكل كرمان: لم ينهب بيت واحدة في حلب ولم تحدث عملية انتقام واحدة هذا أمر مثير لاعجاب العالم هناك جيش وطني حر اخلاقي يعرف مايريد وكيف يحكم سوريا بريطانيا تحمل الرئيس السوري مسؤلية ما يحدث حاليا من تصعيد عسكري عاجل:بشار الأسد يطلب المساعدة من إسرائيل وتل أبيب تشترط طرد إيران من سوريا أول رد من الإدارة الأمريكية على المجزرة الحوثية بحق مدنيين في أحد الأسواق الشعبية هل يواجه الحوثيون مصير الميليشيات الإيرانية في سوريا؟ ما حقيقة مغادرة قادة حركة حماس وعائلاتهم قطر النشرة الجوية: ''طقس بارد في 11 محافظة وأمطار محتملة على هذه المناطق'' مليشيا الحوثي تستهدف منازل المواطنين بقذائف الدبابات جنوب اليمن جمرك المنطقة الحرة ومطار عدن يضبطان أجهزة مراقبة عسكرية وأدوية مهربة
أعلنت الدبلوماسية الأميركية الاثنين أن الأمن الدبلوماسي في الخارجية الأميركية، إحدى وحدات النخبة ، متهم بالتغطية على قضايا من بينها جرائم بغاء تورط فيها موظفون في الخارج، وشبكة لتهريب المخدرات حول السفارة الأميركية في بغداد.
وفي مؤتمرها الصحافي اليومي، لم تشكك المتحدثة باسم الخارجية جينيفر بساكي في أي من الحالات التي أشار اليها تقرير أعده جهاز التفتيش العام في الخارجية وكانت كشفته أولا شبكة 'سي بي اس'.
ومن بين ثماني قضايا أوردها التقرير المذكور، يشتبه بأن عناصر في الأمن الدبلوماسي كانوا يتولون حماية وزيرة الخارجية السابقة هيلاري كلينتون 'استخدموا بغايا خلال رحلات رسمية الى الخارج'.
ويلفت التقرير أيضا إلى 'شبكة سرية لتهريب المخدرات' حول السفارة الأميركية في بغداد تتولى تأمين مواد مخدرة لموظفين متعاقدين في مجال الأمن الدبلوماسي.
كذلك، أكد مسؤولون في التفتيش العام أن جهات طلبت منهم وقف تحقيقهم في شأن سفير أمريكي 'يشتبه بأنه يعاشر بغايا في حديقة عامة'، بحسب شبكة 'سي بي اس'.
وقالت بساكي 'نتعامل بجدية كبيرة مع المزاعم المتصلة بسلوك سيئ. ثمة تحقيق دقيق في كل القضايا التي أشار إليها تحقيق سي بي اس'، مذكرة بأن الأمن الدبلوماسي يتولى حماية وزير الخارجية وجميع مساعديه وسبعين ألف شخص يعملون لحساب أول شبكة دبلوماسية عالمية في واشنطن وفي 275 منصبا.
وشددت المتحدثة على 'أننا سجنا أفرادا ارتكبوا سلوكا اجراميا، ولن يكون السفراء استثناء' في هذا الامر.
وسبق أن هزت قضية أخرى الأمن الدبلوماسي الأميركي حين اتهم بالتقصير في حماية القنصلية الأميركية في بنغازي التي تعرضت لهجوم مسلح في 11 ايلول/سبتمبر 2012 اسفر عن مقتل أربعة أميركيين بينهم سفير الولايات المتحدة.