روايتان مختلفتان للحوثيين وإسرائيل حول هجوم جديد بصاروخ فرط صوتي قمة خليجية تنطلق اليوم في ضيافة دولة الكويت قطار الرياض ينطلق رسمياً بثلاثة مسارات والسلطات توضح كيفية شراء التذاكر وتحديد الوجهات الداخلية تقرر الغاء التعامل بالبطائق الشخصية القديمة بشكل نهائي طارق صالح: ''قاتلنا الحوثيين بالسلاح الشخصي في قلب صنعاء وننتظر الإحتفال بتحريرها واستعادة الحديدة'' موعد قرعة كأس العالم للأندية 2025 والقنوات الناقلة الشكل الجديد لكأس العالم الجامعة العربية تصدر أول بيان لها على التطورات المعارك في سوريا ما هو القرار 2254: مفتاح الحل في سوريا يعود للواجهة مع تطورات ميدانية جديدة غارات على ريفي حلب وإدلب والفصائل تواصل السيطرة على أراض جديدة الكشف عن تفاصيل المعارك حول التقدم و السيطرة على مطار حلب الاستراتيجي
استرح... قال الركب
ليوم..
تُزهر على ساعديك
خُطانا فرح
وانثر في رحم الأرض
بَذرك
كما أودعت بنا دربك
والقمر
استرح...
لساعة صفر
تيممت برمل عشقك والتعب
قادمة فينا
نحو شرف آخر
وصبح آخر
يعجن من ضوءه خبزاً
ومن خيوط فجره
يغزل للعراة كساء
استرح...
نجمات عشق
وقاموس سفر
لركبك
وهذ الصمت المتحرك
الا من أكفٍ
أدمنت البصق على بعضها
والحناجر..!
***
عذراً أحبتي
من تجول بأروقة العينين صبياً
يعرفني
***
حين كان اللاشيْ
لون المكان والأحلام
كان لِحِسي "الغَبش"
بكارة بلون الربيع
شَبَّت على اسمدة الماضي
أحرف نور
واعتصام الحاضر
ساق المذلة..لماذا؟
وكان لوِضع البسطاء
والرف الضالع حجرتها
تسامق الحس
ونضجها البكارة
حينها....
جاوروا الريح شرفتها
وارتدى الزجاج ثوب العاشق
ولأنها سالفة الذكر
افصحت للدرب الموشوم
أقدام "الأخوة" رغبتها
فَردت ذراعيها
وأسلَمت "الضاد" وجهتها
بوصلة للرحيل
واليوم....
ما زلت أُعطي المسافات
طوع البداية
أوصل الشارع
أوردة القلب
وعلى صدر العمر المجهد
تفشتُ:
لنمضي
وإن مت ...
ففي موتي حياتان
حياة تحرس وحه الحبيبة
وأخرى للصحاب
غيمة مطر