روايتان مختلفتان للحوثيين وإسرائيل حول هجوم جديد بصاروخ فرط صوتي قمة خليجية تنطلق اليوم في ضيافة دولة الكويت قطار الرياض ينطلق رسمياً بثلاثة مسارات والسلطات توضح كيفية شراء التذاكر وتحديد الوجهات الداخلية تقرر الغاء التعامل بالبطائق الشخصية القديمة بشكل نهائي طارق صالح: ''قاتلنا الحوثيين بالسلاح الشخصي في قلب صنعاء وننتظر الإحتفال بتحريرها واستعادة الحديدة'' موعد قرعة كأس العالم للأندية 2025 والقنوات الناقلة الشكل الجديد لكأس العالم الجامعة العربية تصدر أول بيان لها على التطورات المعارك في سوريا ما هو القرار 2254: مفتاح الحل في سوريا يعود للواجهة مع تطورات ميدانية جديدة غارات على ريفي حلب وإدلب والفصائل تواصل السيطرة على أراض جديدة الكشف عن تفاصيل المعارك حول التقدم و السيطرة على مطار حلب الاستراتيجي
يا أهلنا يا ربعنا يا كل شيـخ أو أميـر
يا كل ذي عقل وإحساس وذي نظـر بصيـر
يا كل ّ ذي علم ومعـرفة ومقـدار كبيـر
يا كل من قرأ الكتاب وسنة الهادي البشيـر
يا أهل مكة ,مهبـط القرآن ناشـرة العبيـر
يا أهل طيبة والرياض وأهـل تاريخ قديـر
يا أهل دين كامل بهداه تنشـرح الصـدور
ما بالكم تتعاركون على الصريـح من الأمـور
هي في شريعتنا كضوء الشمـس والفجر المنير
عجبا لمن شغلوا عن القول المسدد بالصفيـر
وعن العظيم من المواقف والمبـادئ بالحقيـر
وعن الزرابي الجميلة والمفـارش بالحصيـر
إني لأسأل من ينادي بالتبـرج والسفـور
أعلى اختلاط نسائنا ورجالنا يبنى المصيـر
يا أهلنا يا ربعنا يا كـل ذي نظـر بـصيـر
أهل الشهامة والكرم من إنـاث أو ذكـور
يا من سكنتم في الخيام ,ومن سكنتم القصـور
يا من أراكم كالنخيل الباسقات وكالزهـور
هاذي تجود بعطرها والنخل يمنحنا التمـور
يا كل ذي قلب يحب الرفـق والأمر اليسيـر
ويحب مصلحة البلاد ويصد عنها من يغيـر
يا كل صقر لم يزل في أفقه العـالي يطيـر
ما بالنا في غفلة عن حال عالمنـا الخطيـر ؟
الغرب في دوامة الأحداث يبحث عن مجيـر
مازال يشرب علقما ..ويعيش في لهب السعيـر
تتساقط الأخلاق فيه إلى الحضيض بلا نكـيـر
و قوارع الأحداث تشـعـرنا بدائرة تـدور
والقدس في خطر وغزة تشتكي حر الهجيـر
وعراقنا في ضنكة وسجون حسـرته أسيـر
ومذابح الأفغان تعصف بالكبيـر وبالصغيـر
وفؤاد باكستان أصبح يستغيـث ويستـجـيـر
وعقولنا مشغولة برضـاعة الرجـل الكبير ؟
عيب - ورب البيت – ما يجري وشر مستـطير
يا أهلنا يا كل ذي حظ من التقوى وفيـر
إني لأخشى - أيها الأحباب - من موت الضميـر