آخر الاخبار

إيران تطالب الحكومة السورية الجديدة بتسديد 30 مليار دولار ديون لإيران قدمتها لبشار مؤسسة وطن توزع الملابس الشتوية لمرابطي الجيش والأمن في مأرب هكذا تغلغلت إيران في سوريا ثقافيا واجتماعيا.. تركة تنتظر التصفية إيران تترنح بعد خسارة سوريا ... قراءة نيويورك تايمز للمشهد السياسي والعسكري لطهران إحباط تهريب شحنة أسلحة هائلة وقوات دفاع شبوة تتكتم عن الجهة المصدرة و المستفيدة من تلك الشحنة الحوثيون يجبرون رجال القبائل جنوب اليمن على توقيع وثيقه ترغمهم على قتال أقاربهم والبراءة منهم وتُشرعن لتصفية معارضي المسيرة القوات المسلحة تعلن جاهزيتها لخوض معركة التحرير من مليشيا الحوثي الاستراتيجية الأميركية التي ينبغي أن تتخذها إدارة ترامب المقبلة تجاه ملف اليمن؟ أميركا تتسلم مواطنها الذي كان معتقلاً في سجون الأسد بسوريا عاجل : قائد العمليات العسكرية أحمد الشرع : دخلنا مدننا وليس طهران وما حصل في سوريا هو انتصار على المشروع الإيراني

مأرب..الالتزام بالشفافية والنظم خلق اصيل ثابت
بقلم/ أحمد ربيع
نشر منذ: 9 سنوات و 3 أشهر و 23 يوماً
السبت 22 أغسطس-آب 2015 12:27 م

مأرب..تعرضت لحملات تشوية ليست بالقليلة لعقود مضت من قبل ارباب النظام منها انهم ضد الانظمة والقوانين مستدلين بنزر قليل من الاعمال المخالفة التي تحدث بمباركة تلك الرؤؤس المفتونة بحب السلطة والتفرد بالقرار المركزي للبلد ككل.
ولايدركون بأن الكثير من عادات مأرب هي في مجملها لاتخرج عن قوانين وانظمة بالاضافة الي الموجودة وان الاخذ بمبداء الشفافية والاقرار والحرص علي التثبت والاشهاد والتوثيق والالتزام خلق اصيل ومتجذر وثابت من القدم وحاضرة في أوساط المأربيين في كل ظرف ومكان.
فعلاسبيل المثال:طريقة أختيار الشيخ بعد وفاة والدة فأنة يتم استدعاء عدد لحضور مبداء التنصيب كشهود علي توقيعات وثيقت اقرار.
وكذا الاستحقاق العام والكبير فان اصدق الصناديق الانتخابية هي من مأرب بشهادة المراقبين أنفسهم نتيجة حرص ووعي مجتمعي.
..ليس معني ذلك بعدم وجود فساد ومراكز نفوذ..لكنة باقل وليس لتلك النفوذ او ذاك الفساد اي حاضن شعبي هنا في مأرب بل العكس فهم منبوذين لولا اسنادهم من قبل جهابذة السلطة في صنعاء.
مأرب ..اليوم وهم يشعرون بالغبن والقهر والضيم الذي لحق بهم من قبل وحتي اللحظة..فانهم يبذلون الروح والجهد مع كل احرار اليمن لايجاد النظام العادل والدولة السمحة التي تعطي حقوق المواطن وحريتة وتحماة وتسود فيها المواطنة ويكرم فيها الانسان كأنسان بغض النظر عن لونة أوعرقة أورأية...
الدولة التي لاتكيل بمكيالين فأكثر..
..غير ذلك لن يقبل اليمنيين وكفاهم تجارب ممامضي.