نائب وزير التربية يتفقد سير اختبارات الفصل الدراسي الأول بمحافظة مأرب. تجار محافظة إب تحت وطأة إبتزاز وفساد قيادي حوثي منتحل مدير مكتب الصناعة والتجارة مصدر حكومي: رئاسة الوزراء ملتزمة بقرار نقل السلطة وليس لديها أي معارك جانبية او خلافات مع المستويات القيادية وزير الداخلية يحيل مدير الأحوال المدنية بعدن للتحقيق بسبب تورطه بإصدار بطائق شخصية لجنسيات اجنبية والمجلس الانتقالي يعترض إدارة العمليات العسكرية تحقق انتصارات واسعة باتجاه مدينة حماةو القوات الروسية تبدا الانسحاب المعارضة في كوريا الجنوبية تبدأ إجراءات لعزل رئيس الدولة أبعاد التقارب السعودي الإيراني على اليمن .. تقرير بريطاني يناقش أبعاد الصراع المتطور الأمم المتحدة تكشف عن عدد المليارات التي تحتاجها لدعم خطتها الإنسانية في اليمن للعام 2025 الحوثيون يجبرون طلاب جامعة صنعاء على تنفيذ عرض عسكري .. صور تطور جديد في علاقة السعودية مع إيران.. استئناف الرحلات الجوية بعد توقف دام 9 سنوات
مِّنَ الْمُؤْمِنِينَ رِجَالٌ صَدَقُوا مَا عَاهَدُوا اللَّهَ عَلَيْهِ ۖ فَمِنْهُم مَّن قَضَىٰ نَحْبَهُ وَمِنْهُم مَّن يَنتَظِرُ ۖ وَمَا بَدَّلُوا تَبْدِيلًا". صدق الله العظيم.
رحل عن دنيانا الفانية اليوم فارس آخر نبيل وأصيل من جيل لم يتبق منهم إلا القليل... ذلكم الجيل الراقي في فهمه، الرائع في عطائه، العظيم في تحمله...
توفي أستاذنا وشيخنا محمد علي إسماعيل أستاذ المعلمين، ورفيق المصلحين... و هو هو، رحمة الله عليه، كما عرفته باكرًا "نقي السريرة، باسم المحيا، حيي التعامل، حلو المعشر، وهو هو كذلك القوي في العزم، الوفي للعهد، الشديد في الحق ولو على نفسه والأقربين".
له في كل مكان بصمة خير، وفي كل مسئولية تأثير وحسن تدبير … كان "وجيهًا.. بريئًا عفيفًا طاهرًا حليمًا"، دأب على جمع الناس على فعل الخير والإحسان، شد عزائمهم في الصبر على المحن والابتلاءات.. قؤول لما قال الكرام فعول.. أحببناه... وتتلمذنا على يديه... وتعلمنا من أدبه الجم وخلقه المتين.. ولا نزكي على الله، والله حسيبه.
أتقدم بخالص التعازي وصادق المواساة إلى جميع أفراد أسرة الفقيد الكبير وأبنائه الأخوة الدكتور نبيل وطارق وعمر وصلاح.
رحمه الله رحمة الأبرار وغفر له.. وأسكنه فسيح جناته، وألهم أهله وذويه وتلامذته ومحبيه الصبر والسلوان.. عظم الله أجرنا جميعا، وأحسن عزاءنا، وجبر مصابنا، وألحقنا وإياكم به بعد عمر مديد في طاعة الله غير مبدلين ولا مفتونين..
* من منصة الأستاذ سعيد ثابت على الفيسبوك