قوات دفاع شبوة تعلن ضبط خلية حوثية في مدينة عتق وتتوعد بالضرب بيد من حديد الفريق علي محسن: علم الاستقلال في 30 نوفمبر هو ذات العلم الذي يرفرف في كل ربوع اليمن علما للجمهورية الموحدة بن عديو: على مدار التاريخ كانت عدن مطمعا للغزاة وفي ذات الوقت كانت شعلة للثورة والمقاومة والانتصار التكتل الوطني للأحزاب يوجه طلبا لكافة القوى السياسية والجماهيرية في اليمن كيف حصل الملف السعودي على أعلى تقييم لاستضافة مونديال 2034؟ الكويت تسحب الجنسية عن فنان ومطربة مشهورين النجم الكروي ميسي مدلل الفيفا يثير الجدل في جائزة جديدة أول بيان لجيش النظام السوري: أقر ضمنياً بالهزيمة في حلب وقال أنه انسحب ليعيد الإنتشار الكشف عرض مثير وصفقة من العيار الثقيل من ليفربول لضم نجم جديد بمناسبة عيد الإستقلال: العليمي يتحدث عن السبيل لإسقاط الإنقلاب وعلي محسن يشير إلى علم الحرية الذي رفرف في عدن الحبيبة
الكثير من الأفلام الوثائقية الرائعة التي تعرض في القنوات تنقصها اللمسة الإيمانية التي تتناسب مع المشاهد ، هناك مشاهد غاية في الروعة ، ومخلوقات مدهشة ، غابات وبراري عظيمة ، لكن صناع الوثائقيات في الغالب يغفلون عن هذه اللمسة الإيمانية التي لو وجدت لحقق الفيلم أهدافه على أكمل وجه .!
أتذكر برنامج " العلم والإيمان " للدكتور مصطفى محمود ـ رحمة الله تغشاه ـ وكيف كان يضيف إليها اللمسة الإيمانية فتثمر إيمانا بعظمة الله وبديع صنعه في الكون ، وتزيد الإيمان في القلوب والنفوس .
لكن هؤلاء يخطئون حين يظنون أن تلك المخلوقات قد طورت مع مرور الزمن نظاما عجيبا يسمح لها بالتكيف مع الطبيعة بينما الصياغة الأجمل والأصح هي أن الله زودها بنظام مدهش يسمح لها بالتكيف مع ما حولها من مخلوقات . والأسوأ ما يرد في الكثير من الأفلام الوثائقية في بعض قنوات الأفلام الوثائقية مثل " ناشيونال جوجرافيك أبو ظبي " وغيرها من عبارات مثل : "
غضب الطبيعة " ثورة الطبيعة " و " غضب المناخ " و " قسوة الطقس " ، وهذه رؤية غير صحيحة وفيها إلحاد وتجاهل لمشيئة الله حيث تجعل من الطبيعة المخلوق خالق يغضب ويثور ويقسو وغيرها ، بينما الحقيقة أن
الطبيعة مخلوق لا تغضب ولا تثور إلا بأمر الله فالله هو الخالق الذي بيده كل شيء . من وجهة نظري تظل " الجزيرة الوثائقية " هي الأفضل والأكثر تنوعا ، ولا يعني هذا عدم وجود أفلام وثائقية رائعة في قنوات أخرى مثل dw الوثائقية وغيرها .
مجال الأفلام الوثائقية مجال مدهش ورائع ولكنه لم ينل الإهتمام المطلوب والكافي ، ونحتاج لمؤسسات كبيرة تبدع وتعمل في هذا المجال ، ففي منطقتنا الكثير من القضايا الهامة والظواهر العجيبة والشخصيات الثرية والأماكن المدهشة التي تحتاج لفرق كبيرة من صناع الأفلام الوثائقية الذين يبدعون في إخراج أفلام وثائقية مليئة بالجمال والروعة والثراء والإبداع .