الرئاسة اليمنية تدعو لتوحيد الصفوف لمعركة الخلاص من الحوثيين وتحدد ''ساعتها الحاسمة''
الإعلام الصحي يكشف بالأرقام عن خدمات مستشفيات مأرب خلال إجازة عيد الفطر المبارك
العملة في مناطق الشرعية تسجل انهياراً كبيراً ورقماً قياسياً ''أسعار الصرف الآن''
من هي الموظفة المغربية الشجاعة التي كشفت تواطؤ الشركة التي تعمل بها ''مايكروسوفت'' مع الإحتلال الإسرائيلي؟ وماذا عملت؟
ادراج خطة الاحتياجات التنموية ومشاريع البنية الاساسية لليمن في اجتماع وزاري عربي طارئ
تراجع أسعار النفط عالميًا لليوم الثالث على التوالي
الأضخم في العالم.. الصين تبني مصنعاً للسيارات أكبر من مساحة سان فرانسيسكو
أمر مخيف يثير القلق في ليفربول.. صلاح أصيب بـ العمى
صفقة معادن موسعة تطل ثانية وفد أوكراني يتوجه إلى واشنطن ..تفاصيل
إسرائيل تكثف غاراتها شرق غزة.. وتقصف خيمة للصحفيين
للآخر أن يأتي،
اليوم..غدا
سلما، أم حربا
قال التاريخ :
وله أن يأتي
الوجه الآخر
سلما أسهل،
الحرب دماء، وخراب
هل يُعقل؟ !
من أجل الكرسي،
يُهدم..يتلاشى المعبد،
تجرفه دماء،
أنقاض المعبد،
أشلاء الناس..والمعبد قال :
من بدد
من فرط،
من اصطاد الأرواح
يا للعار..يا للعار،
للآخر أن يأتي،
الوجه الآخر .
والتاريخ لا يرحم،
والحاضر..والماضي عبرة :
التاريخ الأسود،
صاحبه من هدم المعبد
أرض الجنتين، من سماها
واليوم :
أرض المحنتين،
أرض المحن .
باسم الرب،
وباسمهم
من يدفعون الثمن
وباسمها،
من منحت :
شرف المجد
عز الثروة،
والعز المديد
أن تدعوها بسلام،
أرض الجنتين .
مساء (18) مارس 2011م