حماس تسلّم رهينتين في رفح وتستعد للإفراج عن 4 آخرين بمخيم النصيرات
سامسونج تضيف ميزة حل المسائل الرياضية إلى تطبيق الملاحظات
آيها العلماء: بيومين فقط الذكاء الاصطناعي يحل ما عجزتم عنه لـ 10 سنوات!!
العملات المشفرة تتكبد خسائر بعد تعرض منصة تداول للاختراق
ما هي المعادن الأرضية المهمة في أوكرانيا التي يريدها ترامب ؟.. تفاصيل
العليمي يدعو الجيش اليمني إلى تصعيد الموقف ضد الحوثيين
حماس تعلن تسليم رفات الرهينة الإسرائيلية شيري بيباس
ترامب يخسر معركته الأولى.. الاقتصاد الأمريكي يتهاوى
البنك المركزي الأوروبي يعلن عن أكبر خسارة على مدار تاريخه
هل تستطيع أوروبا الدفاع عن نفسها بدون دعم أميركي؟
إلى كل إنسان اقترف الحلم جريمة فأردته قذيفة الوطن ، إلى معاقل الأحرار في سوريا والعالم العربي ، إلى الإنتماء الذي ينصهر في أفئدتنا ، إليكم فقط هذه البكائية .……
جبهةٌ ممسوخة بالكاد ترى
، وشعرٌ أشعث يترهلُ على عينيه ،
قوامٌ ناحل من لظى
وشمسٌ غضبى يعاندها الكسوف !
كيف يستحيل إلى هاوية
! يشبه المشرط في منكبيه !
جزار سقيمةٌ أذنيه !
يقتاتُ على البغي و يغني للمنتحرين كل يوم شعراً تنشده الدفوف “لستُ أبالي “
من يجرؤ على أن يتقدم للدم ! أن يشهرَ ساعديه ! لأ احد سوى أشباه رجال غرست أياديها في حجر مدفع!
يخاطبونك بالقصف! أعزلٌ في ثقب انتفاضة ! ويروح من خلفك المخبرون والجواسيس لتهتك أمانيك !
ظلي يرجوك أن تهدأ
إن كنتُ أهابك لن يهدأ!
لن تذبح ظل الأموات !
حدثني رجلاً لرجل !
اهدني نزلاً خارج الكهف!
يا رحماً أجهضني مرات هل تهدأ !
لست أخيف يا صاح ، أنا لص عناء !
مذ عرفتك وأنا انتظر ضبطَ الرصاص عله يقتلُ الأسماء !
الوطن ، الدار البيت كلها إلى الفناء !
فاهدأ
تهمتي هي الوفاء !
الهوى يا صاحُ داء !
لا تحدق إليّ بازدراء !
تحدث قل شيئاً ! هههه إن كنت تفكر في استباحة شهيقي ! سبق وأن سلبتني إياه ، ماذا بعدُ ستفعل!
سأجوع؟ للجوع مهنته الضيئلة !
سأصبح جاهلاً ! منذ متى نعرفُ الصباح؟
أنا البؤساء ! أنا العابسون في مرايا الضياء !
كنت أحلمُ أن يكون ” وطني” كستناء !