آخر الاخبار

الدكتوراة للباحث إبراهيم اليمني من كلية الحقوق جامعة بني سويف مع مرتبة الشرف على غرار اقتحامات واتهامات نظام الأسد.. مليشيات الحوثيين تقتحم عمارة سكنية بمحافظة إب بقوة الحديد والنار وتروع سكانها اللواء سلطان العرادة يدعو الحكومة البريطانية الى تفعيل دورها الاستراتيجي في الملف اليمني وحشد المجتمع الدولي للتصدي للدور التخريبي لإيراني .. تفاصيل الاتحاد الدولي للصحفيين يناقش مع صحفيين يمنيين وسبُل محاسبة المتورطين في الانتهاكات التي تطالهم عاجل العميل الإيراني رقم إثنين .. الهدف القادم الذي ينوي الغرب والعرب استهدافه واقتلاعه.. ثلاث خيارات عسكرية ضاربة تنتظرهم ما يجهله اليمنيون والعرب ..لماذا لا يجب ترك شاحن الهاتف موصولاً بالمقبس الكهربائي بشكل دائم؟ من هو الأفضل في 2024 بحسب الأرقام؟ كريستيانو رونالدو أم ليونيل ميسي.. عاجل تحسن هائل في سعر الليرة السورية مقابل الدولار .. اسعار الصرف شاحن هاتف ينهي ويوجع حياة 7 أفراد من نفس العائلة في السعودية توافق دولي عربي على الوضع في سوريا

إلى وطني الحبيب في عيده 23
بقلم/ ياسين عبد العزيز
نشر منذ: 11 سنة و 6 أشهر و 20 يوماً
الأحد 26 مايو 2013 06:10 م

ثلاثُ أغانٍ سالفاتٍ عزفتُها

وبالحُبِّ والإخلاصِ أعزفُ رابِعَةْ

رسائلَ مِن نبضِ الفؤادِ نسجتُها

على صفحةِ الأيامِ كالدُرِّ ناصِعَةْ

وأهدي إلى الشعبِ العظيمُ تحيَّةً

مِنَ القلبِ في ذكرى التوحُّدِ جامِعَةْ

وأشدو بألحانٍ عِذابٍ وعبرةٍ

ويا ليتَها كالغيثِ تهطلُ نافعَةْ

***

لقدْ ثرتَ يا شعبَ الإباءِ بِعِزَّةٍ

وأثبتَّ أنَّ الحُرَّ يُسقِطُ قامِعَهْ

فزمجرتَ كالإعصارِ: يَسقُطُ ظالمٌ

فخرَّتْ قِوى الطاغي أمامَكَ راكعَةْ

ولاذتْ بِعَفوٍ ؛ لم تَطُلْها عقوبةٌ

فعاثتْ فساداً في البلادِ مُصارعَةْ

إذا ارتَمَتِ الأفعى بحضنِكَ فارمِها

سمومُ الأفاعي يا أخَ الحِلم ناقعةْ

***

تأمَّلْ بماضيكَ القريبِ بفطنةٍ

وخذْ عِبرةً كي لا يُعِيدَ مواجِعَهْ

عقودٌ مضتْ بالظلمِ ينشرُ فُرقةً

ويُدرِكُ أربابُ العقولِ وقائعَهْ

ومازالَ باغي الشرِّ يحملُ إرثَهُ

ومازلتَ تجني بالسكوتِ فضائعَهْ

فما بالُ مَن يدعو بـ(باعِدْ) ويدَّعي

منابذةَ الطغيانِ؛ يشري بضائعَهْ ؟!

وما بالُ مَن يسطو على الضوءِ قاطِعاً

يُشَوِّهُ تاريخاً لـ (مَا كُنتُ قَاطِعَةْ) ؟!

ويقطعُ شريانَ الحياةِ مفجِّراً

لأنبوبِ نفطٍ يقتلُ الفقرُ بائعَهْ !!

ويطلقُ نارَ الحقدِ صوبَ سمائهِ

فيُردي (صقورَ الجَوِّ)، يقتلُ شارعَهْ !!

أمَا فاقَ مَن يُصغي إلى كلِّ طامعٍ

ويُرضي بتمزيقِ البلادِ مطامِعَهْ ؟!

***

هي الفتنةُ العمياءُ تُشعِلُ نارَها

أيادٍ بخيراتِ السعيدةِ طامعَةْ

تُجَنِّدُ أربابَ الجهالةِ والعَمَى

تقودُ نفوساً بالتعصُّبِ تابعَةْ

وتغري بطوناً بالسعادةِ والغِنَى

عقولٌ بتزييفِ الحقائقِ بارعَةْ

على يَدِهمْ إبليسُ علَّمَ جُندَهُ

لِيُربِكَ صفَّ الثائرينَ بِشَائعَةْ

فَتَبَّاً لأنصارِ الخيانةِ والفنا..

وتَبَّتْ يَدٌ بالشرِّ تَدأبُ صانعَةْ

فَمَن لم يَصُنْ للشعبِ حَقَّاً ولا حِمَىً

سَتَأطُرُهُ أيدي العدالةِ رادِعَةْ

فَعُدْ أيها الباغي لِرُشدِكَ واتَّعِظْ ..

سَتَهلِكُ إنْ حَلَّتْ بِدارِكَ قارعَةْ

***

ألا أيها الشعبُ العظيمُ توحُّداً

فبالثورةِ الأرقى حلولُكَ ناجِعَةْ

فأذِّنْ بقاعاتِ الحوارِ بدولةٍ

لأهدافِ ثوَّارِ المحَبَّةِ جامعَةْ

وصُغْ أنتَ دستورَ العدالةِ والبنا..

وأسسْ لمجدٍ يعشقُ الكونُ ذائعَهْ

وصفِّدْ شياطينَ الفسادِ محاسباً

لِيُجتَثَّ بالقانونِ، جفِّفْ منابعَهْ

حذارِ مِنَ الصمتِ الجبانِ فإنَّهُ

فسادٌ؛ فأخرسْ في النفوسِ ذرائعَهْ

***

عودة إلى تقاسيم
تقاسيم
د. محمد جميحنقطةُ النون..
د. محمد جميح
عبد الإله المنحميدعوة للحزن..
عبد الإله المنحمي
عبدالله علي الأقزملا غيابَ بعد هذا الحب
عبدالله علي الأقزم
عبد الرحمن العشماويمَاذا جَرَى ؟!!
عبد الرحمن العشماوي
سلوى الإريانيمشرط السجاد
سلوى الإرياني
السفير/الدكتور عبدالولى الشميريمضناك.....
السفير/الدكتور عبدالولى الشميري
مشاهدة المزيد