بعد اتفاق غزة.. هل يصبح اليمن الساحة الأخيرة للصراع الإقليمي؟ مسؤولون يمنيون يشاركون في دورة تدريبية في مجال مكافحة الجرائم الالكترونية بالتعاون مع الأمم المتحدة والسفارة اليمنية بالدوحة تظاهرة حاشدة للمعلمين في مدينة تعز تفاصيل توقيع ''تيليمن'' على اتفاقية مع شركة عالمية في دبي لتوفير الإنترنت عبر الأقمار الإصطناعية الحوثيون في البيضاء سجل حافل بالإنتهاكات.. تقرير يوثق أكثر من 8 آلاف واقعة انتهاك فعاليات تنصيب ترامب رئيسًا لأمريكا تبدأ يوم الإثنين ماذا يعني انتشار شرطة غزة مع بدء موعد الاتفاق وكيف علق إسرائيليون؟ الوزير المتطرف ''بن غفير'' ووزراء حزبه يقدمون استقالتهم من حكومة نتنياهو بدء سريان اتفاق وقف الحرب على غزة.. اسرائيل خرقت الاتفاق مبكراً وحماس أعلنت أسماء أول 3 رهائن اسرائيلية حماس تعلن هوية الأسيرات الثلاثة اللاتي سيفرج عنهن
قال الدكتور سلمان العودة إن موضوع الدعاء على الكفار الذي تحدث عنه في وقت سابق من هذا الشهر المبارك وأحدث ضجة كبيرة وسوء فهم حتى تناقلته وسائل إعلامية بشكل محرف ومغلوط.. حيث قيل إن الداعية العودة ينهى عن الدعاء على إسرائيل وحلفائها..
فقد قال العودة إن ما أثير حول عدم الدعاء على عموم الكفار، لا يشمل الظالمين، المحتلِّين، المعتدين، وما من شك أن الصهاينة يقعون في دائرة الظالمين المعتدين.
ويرى العودة أنه لا يجوز الدعاء على عموم الكفار والمشركين بالهلاك، ولكن يدعى على الظالم المعتدي الغاصب المحتل في فلسطين أو أي مكان، مشيرا إلى أن ذلك يتناسب مع القدر المطلوب من الدعاء فالنبي -صلى الله عليه وسلم- دعا والأنبياء دعوا على المشركين، وكذلك الصحابة، فعمر -رضي الله عنه- دعا على المقاتلين المحاربين من أعداء الله تعالى وأعداء رسوله -صلى الله عليه وسلم-؛ ولهذا أن يدعو الداعي على الصهاينة وعلى المحتلين على من يؤذون الله ورسوله ويؤذون المؤمنين.