إيران تطالب الحكومة السورية الجديدة بتسديد 30 مليار دولار ديون لإيران قدمتها لبشار مؤسسة وطن توزع الملابس الشتوية لمرابطي الجيش والأمن في مأرب هكذا تغلغلت إيران في سوريا ثقافيا واجتماعيا.. تركة تنتظر التصفية إيران تترنح بعد خسارة سوريا ... قراءة نيويورك تايمز للمشهد السياسي والعسكري لطهران إحباط تهريب شحنة أسلحة هائلة وقوات دفاع شبوة تتكتم عن الجهة المصدرة و المستفيدة من تلك الشحنة الحوثيون يجبرون رجال القبائل جنوب اليمن على توقيع وثيقه ترغمهم على قتال أقاربهم والبراءة منهم وتُشرعن لتصفية معارضي المسيرة القوات المسلحة تعلن جاهزيتها لخوض معركة التحرير من مليشيا الحوثي الاستراتيجية الأميركية التي ينبغي أن تتخذها إدارة ترامب المقبلة تجاه ملف اليمن؟ أميركا تتسلم مواطنها الذي كان معتقلاً في سجون الأسد بسوريا عاجل : قائد العمليات العسكرية أحمد الشرع : دخلنا مدننا وليس طهران وما حصل في سوريا هو انتصار على المشروع الإيراني
لجأ رجل سعودي إلى مكبّر الصوت في أحد المراكز التجارية في السعودية، ليعلن تطليق زوجته، بالثلاثة، بعد قبولها ورقة "معاكسة" من شاب غريب.
جرت الحادثة حين كان الزوجان يتسوقان برفقة أطفالهما الثلاثة في أحد المراكز التجارية الشهيرة للملابس الرجالية والنسائية.
وبعد دخولهما المركز، ابتعد الرجل عن زوجته لشراء بعض الحاجيات التي تخص الرجال، تاركاً إياها لشراء احتي
اجاتها النسائية. حينها، قام شاب بإعطاء السيدة رقم هاتفه الجوال على ورقة، بغية التعرف عليها. فما كان منها إلا أن أخذت الرقم، ووضعته في حقيبة يدها، دون أن تدري أن زوجها رأى ما جرى من بعيد. وعلى الفور، توجه الزوج إلى السيدة، طالباً رؤية حقيبتها. ولما رفضت، سحب الحقيبة بالقوة، ليجد الورقة التي تحمل رقم الشاب.
حينها، توجه الزوج إلى أمين الصندوق (الكاشير)، ليطلب منه مكبّر الصوت، ليعلو صوته بالقول "أيها الحضور وأيها المتسوقون اسمعوني وأريدكم شهوداً على ما أقول، أنا فلان بن فلان وزوجتي فلانة بنت فلان فقد طلقتها ثلاثاً وليس لها رجعة بعد اليوم"، وفق ما نقلت صحيفة "الرياض" السعودية الاثنين 31-12-2007.
بعدها، خرج الرجل من المركز، واستقل سيارته بمفرده، تاركاً زوجته المطلقة وأطفاله بالسوق، في موقف أدهش مئات المتسوقين الذين تابعوا الحادثة