اللواء سلطان العرادة يدعو الحكومة البريطانية الى تفعيل دورها الاستراتيجي في الملف اليمني وحشد المجتمع الدولي للتصدي للدور التخريبي لإيراني .. تفاصيل الاتحاد الدولي للصحفيين يناقش مع صحفيين يمنيين وسبُل محاسبة المتورطين في الانتهاكات التي تطالهم عاجل العميل الإيراني رقم إثنين .. الهدف القادم الذي ينوي الغرب والعرب استهدافه واقتلاعه.. ثلاث خيارات عسكرية ضاربة تنتظرهم ما يجهله اليمنيون والعرب ..لماذا لا يجب ترك شاحن الهاتف موصولاً بالمقبس الكهربائي بشكل دائم؟ من هو الأفضل في 2024 بحسب الأرقام؟ كريستيانو رونالدو أم ليونيل ميسي.. عاجل تحسن هائل في سعر الليرة السورية مقابل الدولار .. اسعار الصرف شاحن هاتف ينهي ويوجع حياة 7 أفراد من نفس العائلة في السعودية توافق دولي عربي على الوضع في سوريا جدل بشأن عودة السوريين اللاجئين في أوروبا إلى بلادهم بعد سقوط الأسد وزير الدفاع التركي يكشف عن عروض عسكرية مغرية قدمتها أنقرة للحكومة السورية الجديدة
مَن يَشتَرِي الْقَلبَ إنِّي بائعٌ قلبَا ؟........... وقاتلٌ من شَيَاطِينِ الهَوى حُبَّا!
مَن يَشتَرِي الْقَلبَ والآهاتُ تعصِرُهُ ؟........والحُزنُ حين غَدا إخلاصُهُ ذَنبَا !
إنَّا نَحبُّ وفي أعمَاقِنَا خُلُقٌ .............. يرعى الذِّمَامَ ويَرعَى العَهدَ والرَّبَّا
نَسقِي الوُرودَ على أشواكِها قُبَلاً ..........ونَرتوي مِن رَحيقِ النَّرجسِ العَذبَا
ونَعشَقُ الضَّوءَ في مِصبَاحِهِ ألَقَا ........لا يَنطَفِي لا، ولا أن يُحرقَ العُشبَا
ندمتُ والحرُّ لا يَقضِي شَبِيبتَهُ ............ مع الصِّبا والصَّبايا هائمًا صَبَا
كم كان للحُبِّ تعذِيبٌ نُكاتمُهُ .........وكان ذو الحبِّ يَلقى في الهوى رُعبَا !
الوحشُ أوفَى منَ الإِنسَانِ تعرفُهُ ...............ليثــــًا ، ولكنَّه لا يُشبهُ الكَلبَا !
يُحِبُّ عبلةَ كالأفلامِ عنترةٌ .................... وعبلةٌ كم تغنت بالوفا كَذبا!
وكِدتُ لولا بقايا الصَّبرِ تمنَعنُي ......... وفُسحَةُ العُمرِ أن أقضي لهُ نَحبَا !
يا قلبُ بعتُك لاغبنًا ولا أسفًا .............عليكَ أين التي من أجلِها تَسبَى ؟
ما بالُ (بشار) بالتدمير يحكمها ............ الشامَ أشعلَ في بُستانِهِا حَربَا
يُقاتلون رَياحينًا مُخضَّبةً ................ أنفاسُها من نَسيمِ الرَّوضِ إن هبَّا
هل يأكلُ الذِّئبُ من أَبناءِ جِلدتِهِ ........... لو صار إنسانُنا في قومِهِ ذِئبَا
يقولُ زورا بأنَّ الأرضَ دولتُه .............. وكلُّ مُضطَهَدٍ أضحَى لهُ شعبَا
من يَشتري القَلبَ حتَّى لا أُعذِّبَهُ ....... لا شيءَ فيهِ فمن ذا يَشتري الكَربَا؟