مركز البحر الأحمر للدراسات السياسية يناقش ذاكرة الإعلام الوطني وزير المالية السوري يزف البشرى للشعب السوري بخصوص موعد زيادة رواتب الموظفين بنسبة 400% عاجل السعودية تكلف وفدا بالنزول الميداني في دمشق لتقييم الاحتياجات السورية براغماتية الشرع أمام اختبار التوازنات: هل تنجح سوريا في صياغة معادلة الاستقرار الجديد؟ وزير الخارجية السوري يحط رحاله في ثاني عاصمة خليجية وينشر بشائر المستقبل إغتيال عبدالملك الحوثي وأخيه سيحدث انهيارا كليا في جماعة الحوثيين .. صحيفة بريطانية تناقش الانعكاسات تقرير بريطاني: إيران زودت الحوثيين بالأسلحة بعد انهيار وكلائها لمواصلة حربها لسنوات ولديهم ورش لتجميع الطائرات المسيرة بخبرات إيرانية تحذير أممي بخصوص تدهور الأمن الغذائي في اليمن متفجرات تخرج أحد مصانع الحديد والصلب بحضرموت عن الخدمة جرائم القتل اليومية تنتعش في مناطق سيطرة مليشيا الحوثي .. مقتل مواطن وإصابة أخرين بينهم إمرأة
كما جرت العادة وعند استقبال الملوك والعظماء وكبار المسئولين يتم بسط سجاد احمر ليطؤه بأقدامه تعبيرا
عن الحفاوة بهم ، وفي اليمن الحفاوة بالضيوف تكون أكبر بحجم الشعب اليمني لما له من عادت وتقاليد عربية أصيلة ولما لهم من أخلاق نبيلة
إلا إن احمد علي عبدا لله صالح اليمني العربي المسلم الأصيل هو وأبناء عمه قد فاقوا كل من يعيش على هذا الكوكب
من بشر ومن جن وحتى الحيوانات بكرمهم النادر فقد فرشوا الأرض ببساط أحمر من أشلاء ودماء اليمنيين ليحتفوا بالزياني
وجمال بن عمر ومشى حاملي الخيانة وحاملي الخنجر الذي ستطعن به الثورة في ظهرها على جثث الشهداء ودمائهم وليطربهم
احمد علي ومن معه وهم في طريقهم إلى مقرهم بأنات الجرحى وصرخات الثكالا والأرامل وصراخ المستغيثين ، ويبدوا إن هذه المعزوفة قد أطربتهم
، ليدعوا جميع الأطراف لضبط النفس والتوقيع على المبادرة الخليجية ودون أي تورع أو حياء أو مراعاة لمشاعر ملايين اليمنيين في الداخل والخارج ، ولا كأن هناك مجازر
ترتكب ولا كأنهم داسوا بأقدامهم على أشلاءنا ,
هل دماؤنا رخيصة إلى هذا الحد ؟ ؟ ؟
ولهذا نقول للزياني فلتعد يا زياني من حيث أتيت فلا أهلا ولا مرحبا بكم ولا تنسى إن تأخذ معك عائلة صالح حتى لا تضطرون لإرسال طائرات أخرى لنقلهم للعلاج في الخارج