رئيس هيئة الأركان: المدعو عبدالملك الحوثي هو المتسبب في كل المآسي والدمار الذي لحق باليمن .. عاجل توكل كرمان: الثورة السورية ستستعيد كل العواصم التي احتلتها ايران وستسقط حكم الملالي في طهران مصر تكشف عن الارقام الحقيقة لخسائرها بسبب تطورات البحر الأحمر الحوثيون. يكشفون عن إحصائيات للخسائر البشرية جراء الغارات الإسرائيلية على صنعاء والحديدة أول تعيم صارم من وزارة الاعلام المؤقتة خاطبت به وسائل الإعلام والاعلاميين أسماء الأسد تحتضر والأطباء يضعونها في عزلة وصحتها في تدهور نتائج مذهلة يكشفها الطب عن تناول زيت الزيتون يوميا- ماذا يفعل بجسمك؟ تعرف على تشكيلة الوزراء في حكومة تصريف الأعمال السورية بعد خلع الأسد شرطة المنشآت بمحافظة مأرب تختتم العام التدريبي 2024م وتكرم منتسبيها تزايد السخط الشعبي ضد الحوثيين في مناطق سيطرتهم ومتحدث جبهة الضالع يتوقع سقوطهم القريب
لم يحصل في المجتمع الإسلامي أن اعتدت جماعة ما على امرأة مسلمة، بحسب معلوماتي المتواضعة، إلا من قبل يهود بني قينقاع، عندما قاموا بإيذاء إمرأة مسلمة تبتاع وتشتري في سوقهم، وحينها، لم يقل لها المسلمون قري قي بيتك، "كما هو حال أحد المتحدثين باسم المؤتمر الشعبي العام، الذي ظهر في الجزيرة، وتحدث عن القيم الدينية"، لم يقولوا لها كفاك بيعا وشراء في سوق اليهود، وإنما قام أحد المسلمين انتصارا لها بقتل اليهودي الذي آذاها، ثم قام يهودي فقتل ذلك المسلم! فاختبأ يهود بين قينقاع في حصونهم، وحاصرهم المسلمين 15 يوما حتى خرجوا من حصونهم مستسلمين، فتوسل ذلك المنافق عبدالله بن أبي لهم عند رسول الله، فاكتفى الرسول، حبيبي رسول الله، بطردهم من المدينة!
لقد تم طردهم من المدينة لأن تلك سابقة خطيرة في المجتمع المسلم، فكرامة المرأة أمر عظيم في ديننا! أقل القليل أن لا نسمح بمن يهين كرامتها أن يعيش بيننا!
تخيلوا لو أن يهود بني قينقاع اعتقلوا تلك المسلمة لليلة واحدة! ماذا كان سيفعل بهم رسول الله صلى الله عليه وسلم!
ولذا على بعض أجهزة وزارة الداخلية أن تدرك أنها لم تعد خطا أحمرا، فاليوم لا بد أن تحاسب بقوة وشدة على أي جريمة أو وقاحة تتصرف بها، وأن الخط الأحمر قد تحول إلى حامورة في فمها، حامورة قد تخلت عنها توكل كرمان لهم، وانتزعت منهم الرجولة، لتقف شامخة ضد كل ظالم في هذه البلاد.
النظام الحاكم يحاول أن يصنع لشابات اليمن قدوات غير مفيدة، فمثلا قام بمنح الراقصات والمغنيات اليمنيات جوازات دبلوماسية، كما حدث مؤخرا مع إحدى الراقصات اليمنيات في القنوات الفضائية العربية المعروفة، منحها جوازا دبلوماسيا ليعلن للمرأة اليمنية النموذج الرائع الذي يريده!
ولكننا نقول إن نسبة كبيرة من بنات اليمن، يرفضن ذلك النموذج، وسيرمون الجوازات الدبلوماسية في وجوه النظام، إذا كان شرط الحصول عليه أن تعرف الخليجيين والعرب بالرقص اليماني!
واليوم يبحث النظام عن 44 مزغردة في مجلس النواب، ليمنحها جوازات دبلوماسية، فيصادق الرجال على التعديلات، ثم نسمع 44 زغردة لصالح التعديلات،
لن يجد النظام من اليمنيات الكريمات إلا الصراخ في وجهه، ولا تستنجد إلا بالله سبحانه وتعالى!
وسنرى من أقوى النظام اليمني أم الله سبحانه وتعالى!