آخر الاخبار

المليشيا تجبر طلاب جامعة ذمار على إيقاف الدراسة للإلتحاق بدروات طائفية وعسكرية تشمل التدرب على الأسلحة المتوسطة والثقيلة تعرف على الأموال التي سيجنيها ريال مدريد في حال تتويجه بكأس العالم للأندية 2025؟ أول دولة أوروبية تعلن تقديمها الدعم المالي لسوريا توكل كرمان : الشرع يدير سوريا وفق الشرعية الثورية وتشكيل حكومة شاملة بُعَيْدَ سقوط نظام الأسد نكتة سخيفة خمسون قائداً عسكريًا سوريا ينالون أول ترقيات في الجيش السوري شملت وزير الدفاع.. مأرب برس يعيد نشر أسماء ورتب القيادات العسكرية 1200 شخصية تتحضر للاجتماع في دمشق لصناعة مستقبل سوريا .. تفاصيل عاجل الإنذار الأخير ... واتساب سيتوقف عن العمل على هذه الهواتف نهائياً أجهزة الأمن بمحافظة عدن تلقي القبض على عصابة تورطت بإختطاف النساء ...تفاصيل صحيفة هآرتس: الاتفاق السعودي الحوثي معضلة أمام إسرائيل في حربها ضد الحوثيين ... قراءة تل ابيب لمشهد الحسم العسكري المتأرجح سناب شات.. السعودية تتصدر قائمة الدول العربية الأكثر استخداماً للتطبيق

من فخامة الرئيس إلى عاكسين الخط !
بقلم/ حسين الراشدي
نشر منذ: 7 سنوات و 10 أشهر و 22 يوماً
الإثنين 06 فبراير-شباط 2017 10:44 ص
في مقابلة رئيس الجمهورية الأخيرة مع صحيفة القدس العربية.. هناك الكثير من الرسائل الهامة، التي يجب أن يفهمها أصحاب المشاريع الصغيرة, و أصحاب العقول الصغيرة, و المشككين في إمكانية تحقيق مشروع الدولة..
هناك من يتخاذل في نصرة مشروع الدولة ولو بالكلمة. ولتبرير هذا التخاذل، يتجه نحو التشكيك في دور رئيس الجمهورية, أو نائب الرئيس, أو رئيس الحكومة, أو حزب الإصلاح, أو أي شخص أو فصيل من المخلصين.. الذين يحملون هم مشروع اليمن الإتحادي الموحد أكثر من أي أحد سواهم.. وهناك من يبحث عن قضايا أو أخطاء بسيطه ﻷشخاص معينين ليفتح من خلالها جبهة مشتعلة على الحكومة الشرعية بأكملها !
لكن العبارات البسيطة, التي أرسلها فخامة الرئيس من خلال مقابلته الأخيرة مع صحيفة القدس العربية تحمل رسائل واضحة، وصادقة، وعظيمة لمن أراد أن يتعلم..
وببساطة..
كان كلام فخامتة في منتهى الوضوح.. بمعنى انه على الجميع أن يؤمنوا بأن. (الرئيس, ونائبة, والحكومة بكافة رموزها, وحزب الإصلاح, وكافة الشرفاء في بقية الأحزاب والفعاليات السياسية) كل هؤلاء مع مشروع الدولة. بل وهم رواد هذا المشروع.. فمن كان همة الوطن علية أن يؤمن بواحدية الصف، وواحدية القضية، والنظال مع هؤلاء.. ومن كانت له مئآرب بائسه. فليتابع مشوارة حتى يأدبة التاريخ !