آخر الاخبار

الدكتوراة للباحث إبراهيم اليمني من كلية الحقوق جامعة بني سويف مع مرتبة الشرف على غرار اقتحامات واتهامات نظام الأسد.. مليشيات الحوثيين تقتحم عمارة سكنية بمحافظة إب بقوة الحديد والنار وتروع سكانها اللواء سلطان العرادة يدعو الحكومة البريطانية الى تفعيل دورها الاستراتيجي في الملف اليمني وحشد المجتمع الدولي للتصدي للدور التخريبي لإيراني .. تفاصيل الاتحاد الدولي للصحفيين يناقش مع صحفيين يمنيين وسبُل محاسبة المتورطين في الانتهاكات التي تطالهم عاجل العميل الإيراني رقم إثنين .. الهدف القادم الذي ينوي الغرب والعرب استهدافه واقتلاعه.. ثلاث خيارات عسكرية ضاربة تنتظرهم ما يجهله اليمنيون والعرب ..لماذا لا يجب ترك شاحن الهاتف موصولاً بالمقبس الكهربائي بشكل دائم؟ من هو الأفضل في 2024 بحسب الأرقام؟ كريستيانو رونالدو أم ليونيل ميسي.. عاجل تحسن هائل في سعر الليرة السورية مقابل الدولار .. اسعار الصرف شاحن هاتف ينهي ويوجع حياة 7 أفراد من نفس العائلة في السعودية توافق دولي عربي على الوضع في سوريا

كيف ندفن الاوطان
بقلم/ نبيلة الحكيمي
نشر منذ: 9 سنوات و 10 أشهر و 17 يوماً
الأربعاء 28 يناير-كانون الثاني 2015 10:48 ص
في شتاء الدجل وبقايا الأمل يلملم أمنياتنا لغد أجمل لك ،ايااااا يمني قبروك ياوطني .. أبنائك ..! احزابا طوائفا وحاقدين ، جلسوا في عزائك ..!! ،
يلتحفون سواد ليلك وينتحبون قدرا\"لم يكن إلا من عند أنفسهم ..!!! ،
بظلمة ليالي قلوبهم المؤبدة ،وبدماء واشلاء فلذات اكبادك يتباهون مكرك وقتل ابنائك
وصفير الكره والحقد الاعمى في عقولهم المستأسدة ،
وبريق الطمع والتحاصص في أنيابهم الغادرة ،
وخرير دموع نفاق أعينهم الجاحدة ،
وتساقط كلمات خريف ألسنتهم الكاذبة ،
ووسوسة الشياطين تلقى في مسامعهم الآثمة ،
فيا معشر الغربان والجربان ، في كل أرض وزمان ،
ها قد حان الآوان ، واستيقظ كل النيام
على اصوات وفرقعات قتالكم وتفريقكم للاوطان . صرخ الانين والحنين والمهان
كفى عبثا !
لتعلموا فضل الإنسان ، فإن علمتمونا يوما"كيف ندفن القتلى .. فتعلموا اليوم منا كيف تدفن الأوطان ..!
عودة إلى تقاسيم
تقاسيم
محمد عبدالله الحريبيارحم ولوعي
محمد عبدالله الحريبي
علوي الباشا بن زبعلي وطن
علوي الباشا بن زبع
هائل سعيد الصرميقافية الشذى
هائل سعيد الصرمي
هائل سعيد الصرمياغترابُ عَاشقْ
هائل سعيد الصرمي
هائل سعيد الصرميطه وتشدو بالهدى ألحاني
هائل سعيد الصرمي
مشاهدة المزيد