ترحيب أميركي روسي برسالة زيلينسكي .وكشف تفاصيل عن حجب الأسلحة والاستخبارات
تقلل الشعور بالجوع والعطش.. أطعمة ينبغي تناولها في السحور
معارك طاحنة فى السودان .. الجيش يحقق تقدما فى الخرطوم ويقترب من القصر الجمهورى
إعلان دستوري مرتقب في سوريا و مصادر تكشف التفاصيل
رسوم ترمب تهز الأسواق وبشكل مفاجئ ومخيف وسط تراجع حاد في وول ستريت
قائمة تاريخية جديدة تنتظر محمد صلاح في دوري أبطال أوروبا
أول رد فعل من إدارة ترامب على المقترح العربي لإعادة إعمار قطاع غزة
المركز الثقافي اليمني البلجيكي يشارك في اجتماع أمني رفيع في البرلمان الأوروبي ببروكسل
قائد قوات الأمن الخاصة بمأرب يكرم جنديًا رفض رشوة نصف مليون ريال
حيث الإنسان.. يغيّر حياة نازح في مأرب بمشروع إنتاجي مستدام.. تدخل إنساني يغير موازين الحياة ويرسم البسمة في حياة اسرة البيحاني
هاتفني أحد مشائخ بني ظبيان قبل قليل غاضباً عاتباً قائلاً: يا نقيب خالد من هو هذا العماد الذي يحرّض عليك ويهاجمك ..
احنا جاهزين! ضحكت ملء المكان وقلت ما يستاهلش يارجّال! أضاف صديقنا الشيخ العارف:
لكن قالوا لي إنه نسب جلال بن علي ..
ذالحين قل لنا من هو الغريم العماد أو جلال؟ قلت له ضاحكاً والله ماعد دريت! أجابني جاداً:
شوف يانقيب خالد ..
ما خلاّ الرُوَشَة رُوَشة إلاّ جدك النقيب صالح بن ناجي وكل بيت الرويشان كانوا عنده عسكر ومرافقين واليوم ماعد استطاعوا يِحموا جامع بيت الرويشان لكن كلها بركات جلال! قلت يا شيخ أحمد ..
الشيخ محمد في الخارج ولاّ كان با يخلّي لعرج الله صِماط هو مفتاح خولان وقفّالها! أجابني وما يزال غاضباً :
وبيت العماد مالهم ما يكلّموا صاحبهم .. عاد الناس يتلاوموا! وأضاف .. لو هُم كباسية ولاّ زبارة ولاّ متوكّل كان بايقع داعي ومدعا ..
وانفجرت ضاحكا .
قلت له معك حق يا شيخ احمد! هذولا لاقبْيَلة ولا عُرف ولا قانون!