وزير المالية السوري يزف البشرى للشعب السوري بخصوص موعد زيادة رواتب الموظفين بنسبة 400% عاجل السعودية تكلف وفدا بالنزول الميداني في دمشق لتقييم الاحتياجات السورية براغماتية الشرع أمام اختبار التوازنات: هل تنجح سوريا في صياغة معادلة الاستقرار الجديد؟ وزير الخارجية السوري يحط رحاله في ثاني عاصمة خليجية وينشر بشائر المستقبل إغتيال عبدالملك الحوثي وأخيه سيحدث انهيارا كليا في جماعة الحوثيين .. صحيفة بريطانية تناقش الانعكاسات تقرير بريطاني: إيران زودت الحوثيين بالأسلحة بعد انهيار وكلائها لمواصلة حربها لسنوات ولديهم ورش لتجميع الطائرات المسيرة بخبرات إيرانية تحذير أممي بخصوص تدهور الأمن الغذائي في اليمن متفجرات تخرج أحد مصانع الحديد والصلب بحضرموت عن الخدمة جرائم القتل اليومية تنتعش في مناطق سيطرة مليشيا الحوثي .. مقتل مواطن وإصابة أخرين بينهم إمرأة اللجنة الأمنية بتعز تجتمع وتناقش قضية مقتل المواطن الشرعبي في عصيفرة
الإشكالية الموجودة في منتخب الناشئين والمنتخبات اليمنية عموما، هي الجاهزية البدنية.
تتفوق جميع المنتخبات التي نلعب معها بدنيا حتى لو كانت المباراة في النيبال!
في بعض مباريات منتخب الناشئين(الذي يقدم مستويات ونتائج جيدة مؤخرا) يدخل اللاعبين باندفاع كبير، دون ضبط ايقاع ورتم المباراة.
يستهلكون الجزء الاكبر من قوتهم، وتبدأ علامات التدهور البدني في الظهور مع مرور وقت المباراة.
ربما يسحب المدرب لاعبين انهاروا بدنيا، لكن بعض البدلاء وان كانوا في جاهزية بدنية افضل الا ان تركيزهم الذهني اضعف من اللاعبين الاساسيين.
مشاكل اللياقة البدنية ترافق أي فريق وأي منتخب لكنها بالنسبة للمنتخبات اليمنية ملازمة ، ولاسباب عدة اهمها:
اولا: عدم وجود نظام صحي غذائي يلتزم به اللاعبون، سواء اثناء مشاركاتهم في البطولات الخارجية او في حياتهم اليومية العادية.
ثانيا: مشاكل تتعلق بسوء التعذية.
ثالثا: وهي نتيجة لما سبق، البنية الجسدية للاعب اليمني بشكل عام ضعيفة.
وختاما، يتفق الجميع على أن اللاعب اليمني موهوب بالفطرة، لكن هذه الموهبة لا تجد الاهتمام والرعاية ولا تحصل على التأهيل اللازم.