الصين تتفوق على أمريكا وتكسر رقما قياسيا في الفضاء.. إليكم التفاصيل 200 ألف جثة جديدة .. . سائق جرافة يكشف عن طريقة دفن الجثث بمقابر جماعية في القطيفة السورية اسعار صرف الدولار اليوم أمام الريال اليمني في العاصمة عدن تنبأ به الراصد الهولندي قبل ساعات.. مفاجأة حول زلزال الـ7.3 بالمحيط الهادي ترتيبات أمريكية بريطانية لعمل عسكري محتمل ضد الحوثيين في هذه المحافظة قرار دولي هام وعاجل بشأن محاكمة رفعت الاسد قرارات حاسمة من أردوغان بشأن بعض الفصائل السورية .. لا مكان للمنظمات الإرهابية في سوريا وضرورة استقرار البلاد عم عبدالملك الحوثي يعترف بالوضع الحرج الذي تعيشه قيادات الصف الاول ويحذر من مصير بشار الأسد العالم مدهوشا ... الكشف عن مقبرة جماعية تحوي 100 ألف جثة على الأقل بسوريا دولة عظمى ترسل أسطولاً بحرياً جديداً إلى خليج عدن لحماية سفنها التجارية
يا حسافة ويا خسارة على ما يدور ويحدث على ارض الجنوب والسبب واضح ان الجنوب لا زال يدار بعقلية السبعينيات ولم ويعتبروا من أحداث التاريخ والمنعطفات التي خاضتها الشعوب على مستوى العالم وعلى المستوى الإقليمي والعربي وكان الأجدى بهم مواكبة الربيع العربي في الوقت الحاضر لكن لا استجابة ولا مراجعه بل تشبث بكل ما هو ماضي .
وعلى شباب الجنوب اليوم أن يسلكوا طريق غير طريق أولئك الشيوخ بل عليهم أن يخطوا خطوات نحو المستقبل بروح التغيير والأمل وعدم العيش في وهم الماضي والنجاحات الوهمية التي لم تقدم للجنوب غير الخسارة .
فيا شباب الحراك عليكم المضي بقضيتنا لكن بدون لافتات نحن وغيرنا الإرهاب وغيرنا العملاء والخونة فهذا ما جعل الجنوب اليوم شذر مذر فشباب الاصلاح في الجنوب فيهم الخير وشباب الاشتراكي فيهم الخير والشباب المستقلين كذلك وإذا كان من محاسبه فلن تكون إلا على الجميع لما فيه مصلحة الجنوب .
ومما يجعلنا اليوم متفرقين غير موحدين هي الندية المقيتة بين شباب الجنوب أما الشيوخ والكهول السياسيين فلن ينفع معهم سوى شكرا لكم قد قدمتم ما بوسعكم إن كان لديهم ما يقدمونه للجنوب يجب ان يكون عبر شباب الجنوب الذي يراهن عليه في الحقيقة والواقع اليوم أما أنهم يرغبون في عودة حكمهم وتناحرهم واقصاء الشباب بمختلف المكونات الجنوبية فهذا هو الإخفاق والهزيمة والإنكسار .
فسلام لشباب الجنوب لشباب عدن ثغر اليمن الباسم وشباب لحج الحسيني وشباب ابين لبوزة وشباب شبوة التاريخ وشباب حضرموت الثقافة وشباب المهرة الأصالة والكرم