انعقاد مؤتمر إطلاق الاستراتيجية المحلية للنساء بمأرب. بإسم الرسول الأعظم الحوثيون يغتصبون منزلا بالقوة ويضعون عليه اسم النبي تركيا ترسل فريق بحث إلى سجن صيدنايا سيء السمعة تتبع سلالة كوليرا شديدة المقاومة للأدوية ظهرت أولاً في اليمن ثم انتشرت في عدة دول ثروة ''آل الأسد'' كيف حصلوا عليها ومن يديرها؟ ترامب يخطط لحرمان أطفال المهاجرين من حقهم في الحصول على الجنسية الأميركية.. هل ينجح ؟ ولايات أمريكية تضربها عواصف مدمرة وأعاصير مع تساقط كثيف للثلوج سفارة واشنطن: ناقشنا مع العليمي مواجهة الحوثيين داخل اليمن وخارجه أول ثمار إسقاط نظام الأسد.. زيادة 400% في رواتب الموظفين زلزال بقوة 4.9 درجة يضرب الجزائر درجة يضرب دولة عربية
*القصيدتان من شعر المحاكاة والتسلية والإمتاع والفكاهة ومن ضروب الفخر اللطيف.. مابين القوسين اقتباس
سلوا شادن البحرين عمَّـا جرى ليا))
أيأسرني أمْ يستبــــــيح القوافـــــيا!
أسيرٌ وما أدري لأيِّ غــزالــــــــةٍ
وغـانيـةٍ جاءتْ لتـــفــتحَ بابــــــيــا
وقد كان صبحُ الفتــحِ أمضى غنيمةً
جمعنا به للفيـْد ما كان غالــــيا
وقالوا كأنَّ الفتـــحَ سبعونَ ساعةً
فقلتُ احسبوا ألفاً لمن كان ساهيـا
أنا فاتحُ الأمصار سلْ مصر ما جرى
لشِعر الفتى والحب يعدو ورائيــا
نثرنا ملايينـــــاً يميناً ويســــرةً
فلستُ أبالي يمنتـــــي من شماليا
أنا شيخــكمْ في كلِّ قصرٍ وفــلةٍ
نعــمِّر للدنيا ونـعلي معالـــــــيا
ألا فا بلغوا عني قصوراً عمرتـُها
من المرمر الفضي حقاً غدا لــيا
ونلهث خلف الشِّعر عشقاً ونزهة ً
من البحر للبحرين نفــديه غاليــا
هنا يستبين الشِّعر والمجد كـّلُّـه
فـيـُطرب انهاراً ويـُبكي سواقيــا
لنا من شموخ المجدِ سيفٌ ورايةٌ
فتحنا به بابَ البنوكِ دواهــــــيا
ألا فابلغ الأحبابَ من كلِّ شادنٍ
يغـنِّـي لرأس المالِ يُـبكي بواكيـا
بأنا سبقنا البــــحر شعراً وبـُلغـة ً
نسجِّل يوم الفـيْد ما كان خافـــــيا
**
مــــــــالــــي ولـلــقــــــــــــات
(مالي وللقاتِ كم حاولتُ أجعلهُ
زيتاً فما صار زيتوناً ولا تيـنـا)
فقلتُ أمضي لنهب الـفيـْـد أجمعهُ
أعليتُ من ظهره قصراً وصالونا
وهم يقولونَ مندوبٌ فما عرفـــوا
وجه السياساتِ فرعوناً وقــارونا
وهم يقولون قد راجت ثقافتــــــــهُ
ياليتهمْ عرفوا بالشـــِّعر ناديـــنــا
كلُّ السرايا وبطن الفيــْد محتـفلٌ
بالقادمين ألوفـــاً في نوادينـــــــا
عشرون ألفـــاً ومشروعاً نهــندسهُ
والفيــْد نجمعهُ بالغصبِ يأتـيــــنا