اسقاط مقاتلة أمريكية فوق البحر الأحمر.. والجيش الأمريكي يعلق جيش السودان يسيطر على أكبر قاعدة عسكرية 8 قيادات بارزة ضمن قائمة بأهداف إسرائيلية في اليمن.. وقيادات حوثية تفر إلى صعدة فتح كافة المنافذ الحدودية بين السعودية واليمن هكذا تعمق المليشيات معاناة المرضى بمستشفى الثورة بصنعاء القائد أحمد الشرع : أعدنا المشروع الإيراني 40 سنة إلى الوراء طهران تعلن مقتل أحد موظفي سفارتها في دمشق عمائم إيران ترد على بوتين: لهذه الأسباب لم نقاتل مع بشار الأسد ؟ من جنيف أول منظمة حقوقية تطالب المجتمع الدولي باتخاذ موقف حازم تجاه الغارات الإسرائيلية للمنشآت الحيوية اليمنية إيران في ورطة.. طهران تقف عاجزة أمام كميات مهولة من النفط المُخَزَّنة في ناقلات راسية في البحر
" مأرب برس - خاص "
" مأرب برس - خاص "
واسلاماااااااه .... واعلياااااااا ... وامؤتمرااااه
يا أمة اليمن والإيمان افيقي انفضي عنك تراب الغفلة فالخطر داهم والأعداء على الأبواب فقد علا الغبار وثار حتى سد منافذ الأقطار وانجلى عن جيش جرار من المغول والتتار يقودهم هولاكو بن شملان الجبار ومن خلفه جيش من الجنود المتعطشين للدماء من قوى الظلام والمأزومين الأشرار .
اقرعوا طبول الحرب فالتتار (المشتركون) قادمون وليدعي داعي الجهاد " ياخيل الله استعدي وياجندالله اركبي وياريح الجنة هبي ". ياأهل اليمن موتوا دون بنككم المركزي ووزارة نفطكم موتوا دون قصر جمهوريتكم ودار خلافتكم . ويامماليك المؤتمر اسرجوا الخيول واشحذوا السيوف والخناجر فأنتم امام عدو لايرحم ينهب الأموال ويخرب البيوت ويبقر بطون الحوامل ويحرق الاطفال بشمسه الرهيبة . اين شيخ الاسلام ابن تيمية الماربي ليتقدم الصفوف ويجهز المئات والألوف ليهتفوا بالحناجر ويصفقوا بالكفوف لولي الامر الظاهر بيبرس المعروف . اين العز بن عبد الكريم الارياني ليحرر مماليك المؤتمر حتى يتصدوا لهذا الخطر . اين حمود بن عباد ليشحذ همم العباد ويقول لهم ياقوم اننا لا نحاربهم بعدة ولا عتاد ولكن نحاربهم بهذا الفساد .
اين سيف الله العسلي المسلول القاعد على كرسي الوزارة مشلول من فقط في معارك القلم يصول ويجول ليدافع عن الثروة والبترول من التتار والمغول . اين السلطان الناصر البركاني ليوزع الفلوس بالجواني على القاصي والداني ويقود فيالق "التزوير " نقصد التحرير الاول والثاني . يا جماعة ياهوه يا ناس يالي هنا أحنا في انتخابات يحدث مثلها في مئات الدول والا في معركة حتى نسمع كل هذا القدر من التحريض على المعارضة حتى يصفها مرشح السلطة انهم التتار ويصورهم وكأنهم قادمون ليأكلوا الاخضر واليابس ويصور نفسه بالبطل المغوار الزاهد الورع الذي ماكان ليغادر محرابه لولا أن رأى ذئاب تريد ان تنقض على البلاد وتهلك العباد فامتطى فرسه الأبجر وهب لملاقاتهم في عين جالوت جديدة . اعتقد انه لولا وعي الناس لسال الدم حتى الركب بعد خطابي حجة والحديدة ولعاد البعض الى حارته حاملا ماتوفر له من سلاح ليخلص الشعب والوطن من قوى الشر والظلام .. ياسيدي اذا اردت ان تكسب المعركة فالأمر بيدك، وما عليك الا أن تبيع المماليك الذين يحيطون بك في سوق النخاسة وتشتري احرار شعبك .
ولا داعي لنقل الخوف الذي في قلوبكم من الهزيمة الى المواطن الغلبان الذي لوكان المشترك هم التتار كما تصوره لخانك شعبك ووقفوا في صفه ولأ رتضى هذا الشعب ان يكون ابن العلقمي .