آخر الاخبار

اللواء سلطان العرادة يدعو الحكومة البريطانية الى تفعيل دورها الاستراتيجي في الملف اليمني وحشد المجتمع الدولي للتصدي للدور التخريبي لإيراني .. تفاصيل الاتحاد الدولي للصحفيين يناقش مع صحفيين يمنيين وسبُل محاسبة المتورطين في الانتهاكات التي تطالهم عاجل العميل الإيراني رقم إثنين .. الهدف القادم الذي ينوي الغرب والعرب استهدافه واقتلاعه.. ثلاث خيارات عسكرية ضاربة تنتظرهم ما يجهله اليمنيون والعرب ..لماذا لا يجب ترك شاحن الهاتف موصولاً بالمقبس الكهربائي بشكل دائم؟ من هو الأفضل في 2024 بحسب الأرقام؟ كريستيانو رونالدو أم ليونيل ميسي.. عاجل تحسن هائل في سعر الليرة السورية مقابل الدولار .. اسعار الصرف شاحن هاتف ينهي ويوجع حياة 7 أفراد من نفس العائلة في السعودية توافق دولي عربي على الوضع في سوريا جدل بشأن عودة السوريين اللاجئين في أوروبا إلى بلادهم بعد سقوط الأسد وزير الدفاع التركي يكشف عن عروض عسكرية مغرية قدمتها أنقرة للحكومة السورية الجديدة

العلاقة بين زوبعة السبعين اليوم وتقاسم المحافظين بقرارات الأمس ؟
بقلم/ مصطفى راجح
نشر منذ: 9 سنوات و 11 شهراً و 21 يوماً
الأربعاء 24 ديسمبر-كانون الأول 2014 12:58 م
هل كان التوتر ونذر المواجهة الذي ساد اليوم في ميدان السبعين : تغطية على " محاصصة " الأمس بين الرئيس والحوثي " ، أم أن هذه المناوشة الخفيفة الآي جاءت ل " جس النبض " من قبل جماعة الحوثي ؛ لاختبار يقظة قوات الحماية الرئاسية ، وقوات الاحتياط ، تمهيدا لفرض سيطرتها ؟ 
كلا الاحتمالين وارد ، غير أن الاحتمال الأقرب هو أن تكون الزوبعة المثارة اليوم في ميدان السبعين بين الحوثيين وقوة الحماية الرئاسية ؛ تغطية على ما أظهرته أمس تعيينات المحافظين من " تقاسم ومحاصصة " بين الرئيس والحوثيين ، محاصصة تؤكد الشكوك بتحالف سري بين الطرفين ، وتدعم اتهامات التواطؤ لتسليمهم العاصمة التي وجهت لعبد ربه ووزير دفاعه السابق من اكثر من طرف داخلي وخارجي ، ناهيك عن الرأي العام والشارع اليمني الذي لا زال مذهولا من تسارع الأحداث التي أوصلت البلد الى حالة اللادولة ، بينما الرئيس يتفرج أحيانا ، ويتواطأ أحيانا ، ويضلل ، ويغطي ، ويشرعن سيطرة جماعة الحوثي ..
 وربما يكون العكس .. حيث يحتمل أن تكون الجماعة قد استغلت وضع الانكشاف الكامل للرئيس والرئاسة ، وحاولت فرض أمر واقع للاستيلاء الناعم على دار الرئاسة مثل مؤسسات كثيرة تم فرض السيطرة عليها ، أو على الأقل : " جس النبض " لمدى الجاهزية واليقظة من قبل قوات الحماية الرئاسية ، وقوات الاحتياط ...؟
كلا الاحتمالين قائم ... والأقرب في تقديري هو الأول ..
خصوصا أن السفير السعودي التقى بالرئيس اليوم ، بعد أن طيرت " المحاصصة الرئاسية الحوثية " في قرارات أمس عشرين جني من رأس السعودية ، وقطعت شعرة الثقة الواهية بهادي التي كانت باقية عندهم ، وقطعت الشك .. ب " يقين " المحاصصة بين الطرفين ..

عودة إلى كتابات
الأكثر قراءة منذ أسبوع
الأكثر قراءة منذ 3 أيام
سيف الحاضري
إلى قادة مليشيات الحوثي: آن الأوان لمواجهة الحقيقة
سيف الحاضري
الأكثر قراءة منذ 24 ساعة
د.مروان الغفوري
ملحمة معركة حماة بسوريا
د.مروان الغفوري
كتابات
وائل الهمدانيعن كرم النفاية
وائل الهمداني
محمد سلطان اليوسفيالحرب لم تضع أوزارها بعد ...
محمد سلطان اليوسفي
عبدالله محمد شمسان الصنويالاصلاح يقلب الطاولة على الجميع
عبدالله محمد شمسان الصنوي
مشاهدة المزيد