على غرار اقتحامات واتهامات نظام الأسد.. مليشيات الحوثيين تقتحم عمارة سكنية بمحافظة إب بقوة الحديد والنار وتروع سكانها اللواء سلطان العرادة يدعو الحكومة البريطانية الى تفعيل دورها الاستراتيجي في الملف اليمني وحشد المجتمع الدولي للتصدي للدور التخريبي لإيراني .. تفاصيل الاتحاد الدولي للصحفيين يناقش مع صحفيين يمنيين وسبُل محاسبة المتورطين في الانتهاكات التي تطالهم عاجل العميل الإيراني رقم إثنين .. الهدف القادم الذي ينوي الغرب والعرب استهدافه واقتلاعه.. ثلاث خيارات عسكرية ضاربة تنتظرهم ما يجهله اليمنيون والعرب ..لماذا لا يجب ترك شاحن الهاتف موصولاً بالمقبس الكهربائي بشكل دائم؟ من هو الأفضل في 2024 بحسب الأرقام؟ كريستيانو رونالدو أم ليونيل ميسي.. عاجل تحسن هائل في سعر الليرة السورية مقابل الدولار .. اسعار الصرف شاحن هاتف ينهي ويوجع حياة 7 أفراد من نفس العائلة في السعودية توافق دولي عربي على الوضع في سوريا جدل بشأن عودة السوريين اللاجئين في أوروبا إلى بلادهم بعد سقوط الأسد
الموت حق وكلنا نؤمن بقضاء الله وقدره ومشيئته، لكن الألم يعتصرنا عندما نفقد إنسانا إعلاميا كله حياة وعطاء.يحي علاو ... إعلامي رائع أقل ما يقال فيه إنه فارس الإعلاميين رجل غمر حبه كل المشاهدين قدم برنامجاً جميلاً بكل أمانة، احتل شهرة بين الناس برنامج فرسان الميدان وكانت تصرفاته عفوية صادقة كل الصدق في تقديمه للبرنامج وكان يؤدي عمله والابتسامة والرضا يملآن نفسه وقلبه وضميره. كان معروف بحبه للناس وفكاهته واحترامه للصغير والكبير كما يملك رصيدا كبيرا من الحب والاحترام والتقدير،
نم يا أيها الفارس ولن ننساك ، وستبقى حياً في ذاكرتنا ورؤانا ، ستبقى مثلاً يحتذى به لكل إعلامي رحمك الله يا علاو ، فقد كنت مثقفاً حقيقياً ، وإعلاميا مؤثراً ، فكيف سيكون رمضان القادم بدونك ومن خلال برنامجك الجميل يافارس الإعلاميين أحمل لك الكثير من الحب ، الكثير من الود ، الكثير من الاحترام وأحمل الكثير من الحزن والأسى على رحيلك....
وفي الأخير رحلت عنا نقياً كالنور....
بريئا كدموع طفل....
غادرتنا كما الهمس..كما نسيم الصبا..
لملمت أوراقك على عجل.. دون سلام أو حتى قُبل....
فوداعاً يافارس الإعلاميين.
* رئيس مؤسسة العدالة للمحاماة والاستشارات والتدريب