آخر الاخبار

الدكتوراة للباحث إبراهيم اليمني من كلية الحقوق جامعة بني سويف مع مرتبة الشرف على غرار اقتحامات واتهامات نظام الأسد.. مليشيات الحوثيين تقتحم عمارة سكنية بمحافظة إب بقوة الحديد والنار وتروع سكانها اللواء سلطان العرادة يدعو الحكومة البريطانية الى تفعيل دورها الاستراتيجي في الملف اليمني وحشد المجتمع الدولي للتصدي للدور التخريبي لإيراني .. تفاصيل الاتحاد الدولي للصحفيين يناقش مع صحفيين يمنيين وسبُل محاسبة المتورطين في الانتهاكات التي تطالهم عاجل العميل الإيراني رقم إثنين .. الهدف القادم الذي ينوي الغرب والعرب استهدافه واقتلاعه.. ثلاث خيارات عسكرية ضاربة تنتظرهم ما يجهله اليمنيون والعرب ..لماذا لا يجب ترك شاحن الهاتف موصولاً بالمقبس الكهربائي بشكل دائم؟ من هو الأفضل في 2024 بحسب الأرقام؟ كريستيانو رونالدو أم ليونيل ميسي.. عاجل تحسن هائل في سعر الليرة السورية مقابل الدولار .. اسعار الصرف شاحن هاتف ينهي ويوجع حياة 7 أفراد من نفس العائلة في السعودية توافق دولي عربي على الوضع في سوريا

تلوث القات يصيب 20 ألف يمني في عام
بقلم/ متابعات
نشر منذ: 15 سنة و 6 أشهر و 3 أيام
الخميس 11 يونيو-حزيران 2009 01:29 م
 
كشفت المؤسسة الوطنية لمكافحة السرطان في اليمن عن أن إجمالي الإصابات الجديدة بالأمراض السرطانية في البلاد بلغت 20 ألف حالة إصابة خلال العام الماضي، فيما بلغ عدد الوفيات 10 آلاف حالة في العام نفسه. 

ويعزو أطباء يمنيون زيادة انتشار مرض السرطان في اليمن إلى استخدام المبيدات الكيماوية في مختلف أنواع المزروعات، وخاصة نبتة "القات" المخدرة التي يتعاطاها اليمنيون بشكل يومي. علما بأن عديدا من حالات الوفاة بمرض السرطان في اليمن لا يتم رصده، خاصة التي تصيب يمنيين خارج البلاد.

وأكد الأطباء أن المؤسسة الوطنية لمكافحة السرطان بالتعاون مع وزارة الصحة العامة والسكان، تسعى إلى إنشاء خمسة مراكز نموذجية لعلاج الأورام السرطانية في محافظات صنعاء، عدن، الحديدة، إب، وحضرموت.

وبحسب تقارير صحية رسمية، فإن اليمن تعد الدولة الأولى على مستوى العالم العربي من حيث انتشار مرض السرطان. وتعد المؤسسة الوطنية لدعم مراكز علاج السرطان في اليمن هي الأولى في البلاد، حيث أنشأت مركز الأورام في المستشفى الجمهوري في صنعاء بتكلفة تزيد على مليار ريال يمني (خمسة ملايين دولار" وهو المركز الوحيد في اليمن، كما أنشأت وحدة أورام، وأخذت على عاتقها حمل رسالة إنسانية لعلاج هؤلاء المرضى.ويشير معظم أطباء السرطان في اليمن إلى تفشي ظاهرة سرطان الفم والوجه في أوساط سكان الساحل الغربي لليمن على نطاق كبير خلال السنوات الأخيرة. وأرجعوا ذلك إلى تعاطي سكان هذه المناطق الساحلية لما يعرف بمادة الشمة المكونة من التبغ المطحون والملح الكيني.