إيران تطالب الحكومة السورية الجديدة بتسديد 30 مليار دولار ديون لإيران قدمتها لبشار مؤسسة وطن توزع الملابس الشتوية لمرابطي الجيش والأمن في مأرب هكذا تغلغلت إيران في سوريا ثقافيا واجتماعيا.. تركة تنتظر التصفية إيران تترنح بعد خسارة سوريا ... قراءة نيويورك تايمز للمشهد السياسي والعسكري لطهران إحباط تهريب شحنة أسلحة هائلة وقوات دفاع شبوة تتكتم عن الجهة المصدرة و المستفيدة من تلك الشحنة الحوثيون يجبرون رجال القبائل جنوب اليمن على توقيع وثيقه ترغمهم على قتال أقاربهم والبراءة منهم وتُشرعن لتصفية معارضي المسيرة القوات المسلحة تعلن جاهزيتها لخوض معركة التحرير من مليشيا الحوثي الاستراتيجية الأميركية التي ينبغي أن تتخذها إدارة ترامب المقبلة تجاه ملف اليمن؟ أميركا تتسلم مواطنها الذي كان معتقلاً في سجون الأسد بسوريا عاجل : قائد العمليات العسكرية أحمد الشرع : دخلنا مدننا وليس طهران وما حصل في سوريا هو انتصار على المشروع الإيراني
أكدت دراسات حديثة، أن وجود أخ أو أخت في حياتك، يجعلك شخصا أكثر حنانا وعطفا.
وأشارت إلى أنه بصرف النظر عن وجود مشاحنات بينهما، والتنافس على الألعاب والحوز على اهتمام الوالدين، فإن النشأة مع أخ أو أخت يلعب دورا في نمو الطفل، بحسب صحيفة “ذا إندبندنت” البريطانية.
وعثرت الدراسة، التي أجرتها جامعات كالغاري، ولافال، وتورونتو، أن الأطفال الذين ينشأون مع إخوة وأخوات لطفاء، يصبحون أكثر تعاطفا، مقارنة بالأطفال الذين ليس لديهم أشقاء يفتقرون لهذه الصفات.
وأجريت الدراسة، التي نشرت في مجلة “تنمية الطفل”، على 452 زوجا من الأشقاء في كندا، الذين تتراوح أعمارهم بين 18 شهرا وأربع سنوات، بالإضافة إلى أمهاتهم لمدة 18 شهرا.
وكان الهدف من إجراء الدراسة، هو قياس درجة التعاطف عند الأشقاء، في بداية إجرائها، وما إذا كان سينتقل للأشقاء الآخرين مع انتهاء مدتها.
وبناءا على هذا، قام الباحثون بمتابعة المعاملات داخل منازل الأسر، بينما أكملت الأمهات استفتاءات مقدمة إليهن.
كما أنه تم قياس مستوى التعاطف عند الأشقاء، من ادعاء الباحثين إصابتهم بضرر أو حادث، لكي يعرفوا كيف سيساعدونهم، ومنها تعرّض ركبتهم لإصابة.
وأكد مارك جامبون، من جامعة تورونتو، وهو أحد المشاركين في الدراسة، أنها كشفت عن أن الأشقاء الكبار يلعبون دورا أكبر في التأثير على أشقائهم الصغار، مقارنة بالآباء.
كذلك أظهرت الدراسة، أن تأثير الأشقاء والشقيقات الكبار يكون له تأثير قوي، مع وجود فارق عمري كبير، ويرجّح الباحثون أنهم الأشقاء الصغار ينظرون إليهم كمثل عليا ومعلمون لهم.