اللواء سلطان العرادة يدعو الحكومة البريطانية الى تفعيل دورها الاستراتيجي في الملف اليمني وحشد المجتمع الدولي للتصدي للدور التخريبي لإيراني .. تفاصيل الاتحاد الدولي للصحفيين يناقش مع صحفيين يمنيين وسبُل محاسبة المتورطين في الانتهاكات التي تطالهم عاجل العميل الإيراني رقم إثنين .. الهدف القادم الذي ينوي الغرب والعرب استهدافه واقتلاعه.. ثلاث خيارات عسكرية ضاربة تنتظرهم ما يجهله اليمنيون والعرب ..لماذا لا يجب ترك شاحن الهاتف موصولاً بالمقبس الكهربائي بشكل دائم؟ من هو الأفضل في 2024 بحسب الأرقام؟ كريستيانو رونالدو أم ليونيل ميسي.. عاجل تحسن هائل في سعر الليرة السورية مقابل الدولار .. اسعار الصرف شاحن هاتف ينهي ويوجع حياة 7 أفراد من نفس العائلة في السعودية توافق دولي عربي على الوضع في سوريا جدل بشأن عودة السوريين اللاجئين في أوروبا إلى بلادهم بعد سقوط الأسد وزير الدفاع التركي يكشف عن عروض عسكرية مغرية قدمتها أنقرة للحكومة السورية الجديدة
لأنــك حـيـن تـحـفرُ بـالـمدادِ وتـنـحتُ مـن جـذوع الـصخر وادي
يـقـول الـبـعض أنــك رُحـتَ تـهذي وأنـك كـنت تـنفخُ فـي رمـادِ
وأنــــك لا تــــرى إلا قــلـيـلاً وفــيــك بــقيـةٌ مـــن قـــوم عـــادِ
هــنـا زمـــنٌ بــأزمـانٍ ، وعــمـرٌ حـــداهُ إلـــى رحـــابِ الله حــاد
لأنـــي يـــوم أسـكـنـهُ بــزرعـي أرى مــا طــاب مــن مــاءٍ وزاد
وحـيـن يـقـالُ كــان ،، أُطــلُّ حـرفـاً يـلوحُ كـغرةِ الـفرسِ الـجوادِ
صـحـبتُ سِــوَى الـذيـن أحـبُّ لـمّا وجـدت أحـبّتي مـلُّوا ودَادِي
وأدري أنـنـي مــا كـنـت إلا أنــا فــي مـلّـتي أو فــي اعـتقادي
ومـا فـي الأمـنيات الـبيضِ شـيئٌ رهـنت لـه إلـى أجـلٍ مُرادي
لأنـي مِـن سُـعاد هَـوَايَ آتٍ وسـوف تـعود بـي نـجوى سُعادي
ومـا يـدرون من هي في خيالي وما يدرون من هي في فؤادي
وأيـن هـي الـقلوب الـبيض أحـكي لـها فأكون جمري لا رمادي ؟
هـنـا صـنـعاء صــارت نـصـفَ شـبـرٍ سُـداسـيَّ الـعـبادةِ والـعباد
تــظـلُّ بــنـاتُ آوى فـــي عــلاهـا مُـسـيَّـجَةً بــأسـراب الـجـراد
وفـيها مـن ربـيع الثلج لمحٌ يشير إلى " ابن منصور ابن هادي "
فــأمــا أن يــعــود بــهـا إلـيـهـا بـعـيـداً عـــن أبــاطـرة الـفـسـاد
وإلا قـــالــتِ الأيـــــامُ عـــنــه كـــلامــاً كـالـمـسـامير الــحــداد
ويـــوم تـقـولـها الأجــيـال يــبـدو بـوجـهٍ غـيـر مـحـترم الـسـواد
لـقـد ضـاقـت بـمـن عـاثـوا ولاثـوا لاتـدري الـحزينة مـن تـنادي
هــنــا وطــــن ونــعــشٌ دائــــريّ وأســمـاءٌ مـلـوثـة الـمـبـادي
مضت سنتانِ والأخرى أهلّت وهم ، هم في العتوِّ وفي العناد
ومــا كــان الـربـيع ســوى شـتـاءٍ كـريـهٍ فــي الـبيادر والـحصاد
أقـول لـه ، لـقد ألـقت عـصاها وأنـت هـناك فـي سـوق المزاد