الدكتوراة للباحث إبراهيم اليمني من كلية الحقوق جامعة بني سويف مع مرتبة الشرف على غرار اقتحامات واتهامات نظام الأسد.. مليشيات الحوثيين تقتحم عمارة سكنية بمحافظة إب بقوة الحديد والنار وتروع سكانها اللواء سلطان العرادة يدعو الحكومة البريطانية الى تفعيل دورها الاستراتيجي في الملف اليمني وحشد المجتمع الدولي للتصدي للدور التخريبي لإيراني .. تفاصيل الاتحاد الدولي للصحفيين يناقش مع صحفيين يمنيين وسبُل محاسبة المتورطين في الانتهاكات التي تطالهم عاجل العميل الإيراني رقم إثنين .. الهدف القادم الذي ينوي الغرب والعرب استهدافه واقتلاعه.. ثلاث خيارات عسكرية ضاربة تنتظرهم ما يجهله اليمنيون والعرب ..لماذا لا يجب ترك شاحن الهاتف موصولاً بالمقبس الكهربائي بشكل دائم؟ من هو الأفضل في 2024 بحسب الأرقام؟ كريستيانو رونالدو أم ليونيل ميسي.. عاجل تحسن هائل في سعر الليرة السورية مقابل الدولار .. اسعار الصرف شاحن هاتف ينهي ويوجع حياة 7 أفراد من نفس العائلة في السعودية توافق دولي عربي على الوضع في سوريا
أيُهَا العاذِلُ لي...زِدني وخُذ مِن زَللي
ذَنْبي عَظيمٌ جَلَلٌ
وحِملُهُ زلزلني
ذَنبي الذي لايُغتفر
في كاهلي أثقلني
ياعاذلي قل ماتشاء وتفنَّن بِالأذية
مَارِس هجائي بالحِيَّل
أو بالنِّفاق
أو بالضلالة والخداع
ماعاد ذمك لي مِعوَلٌ يهدمني
قل ما تشاء
فأنا عَميلٌ للضِباع
وأنا مُدانٌ بالخداع
وأنا الذي هَـــدم القلاع
وشمائلي أردى الطباع
لاتنسى حتى أنني؛ مُتَهَمٌ... بِالكُفرِ في تلك البقاع
ياعاذلي لاتنثني
لاتنحني
واصقل سخيمة من أشاع
أو من أطاع
وقبل أن تصلبني
أطعم بأشلائي الجياع
ولي رجاء
لاتنسَ أن تسألني قبل الوداع
عن ذَلك الذنب الذي في كاهلي أثقلني
وانصِت وباشر بالسماع
ذنبي الذي زلزلني
كفري بكم
وبحقدكم
وببغَـيِّكم
وبزروكم
ونفاقكم
وضلالكم
وخداعكم
وبجهلكم
وبلؤمكم
وبسيركم على درب الرعاع
ذنبي الذي لايُغتَفَر
حُلمي الجميل....
من أجل كلَّ الشُرفاء في موطني الكبير
ولأجلكم ياجبناء
****
ورسالتي لكبيركم
وبنيهِ مُختلي الطباع ...
لو كان فيكم نخوةٌ أو ذرةٌ من كبرياء
هيا اعقدوا وعد اللقاء
و حاربوا كالشرفاء
لا بالضلالة والخداع
كونوا رجالاً مرةً ...لا مثل أشباه النساء
(مع احترامي للنساء)
فتراب أقدام النساء الطاهرات أو البغايا ...
أطهر من أطهركم...ونعالهن لكم رِداء...
هيا اعقدوا وعد اللقاء...
و حاربوا كالشرفاء...
إن كان في أجسادكم حتى بقايا من دماء...
أو كان في عروقكم حتى فتاتٌ من إباء ...
هيا اعقدوا وعد اللقاء...
و حاربوا كالشرفاء...