آخر الاخبار

الدكتوراة للباحث إبراهيم اليمني من كلية الحقوق جامعة بني سويف مع مرتبة الشرف على غرار اقتحامات واتهامات نظام الأسد.. مليشيات الحوثيين تقتحم عمارة سكنية بمحافظة إب بقوة الحديد والنار وتروع سكانها اللواء سلطان العرادة يدعو الحكومة البريطانية الى تفعيل دورها الاستراتيجي في الملف اليمني وحشد المجتمع الدولي للتصدي للدور التخريبي لإيراني .. تفاصيل الاتحاد الدولي للصحفيين يناقش مع صحفيين يمنيين وسبُل محاسبة المتورطين في الانتهاكات التي تطالهم عاجل العميل الإيراني رقم إثنين .. الهدف القادم الذي ينوي الغرب والعرب استهدافه واقتلاعه.. ثلاث خيارات عسكرية ضاربة تنتظرهم ما يجهله اليمنيون والعرب ..لماذا لا يجب ترك شاحن الهاتف موصولاً بالمقبس الكهربائي بشكل دائم؟ من هو الأفضل في 2024 بحسب الأرقام؟ كريستيانو رونالدو أم ليونيل ميسي.. عاجل تحسن هائل في سعر الليرة السورية مقابل الدولار .. اسعار الصرف شاحن هاتف ينهي ويوجع حياة 7 أفراد من نفس العائلة في السعودية توافق دولي عربي على الوضع في سوريا

يا دمع صبّ
بقلم/ أ. محمد عبد الحميد الاسطل
نشر منذ: 12 سنة و شهر و 3 أيام
السبت 10 نوفمبر-تشرين الثاني 2012 07:34 م

هذه القصيدة كتبتها بُعيد استشهاد القائد الزعيم أبي عمار

يا دمْعُ صبَّ على الخدينِ مِدْرارا

وبلِّلِ السَّهلَ والجبلينِ والدّارا

وأغْرِقِ الكوْنَ حُزْناً لا انْقضاءَ لهُ

مُذْ سارَ مِنْ بيْنِنا مَنْ كانَ عمَّارا

فقدْ غابتِ الشَّمْسُ غصْباً بعْدَ طلْعتِها

وأغْمَضَ الليْلُ نجماً كان سيّارا

قبطانَ دوْحتنا ربّانَ وجْهتِنا

وقائدَ الجندِ فى الهيْجَا ومَنْ ثَارا

يقْضِي شهيداً كريماً وسْطَ سَطْوَتِهِ

ليزيدَنَا فخراً مَنْ قادَ ثوّارا

يا ويْحَ شعْبي بحُزْنٍ كادَ يقْتُلهُمْ

أنْ أبْعَدُوا عنَّا رمْزاً وخِتْيارا

ما هزَّهُ يوماً أنْ هدَّدُوهُ بَجَهْلِهِمْ

جبَلٌ أشَمُّ يُحِيلُ الدَّرْبَ أنْوارا

مَكَثَ السنينَ طُوالاً فوْقَ مَرْكَبِهِ

يَجُوبُ يَعْدُو بحْراً وإقْفَارَا

حُوصِرْتَ يا أسَدَ البلادِ فلمْ تَلِنْ

كذاكَ أنْتَ بأرْضِ القُدْسِ مِغْوَارا

أَقُولُ فيكَ وَليْتَ الشِّعْرَ يُنْصِفُكَ

يا مَجْدَ مَنْ ضَحَّى الزَّمَانَ ما حارا

إنْ كُنْتُ أرْثِي فقَدْ أرْثيكَ مِنْ وَجَعٍ

أرْثِي الديَارَ وأهْلَ القُدْسِ أحْرارا

سُجِّيتَ في قبْرٍ يَضُمُّكَ عنْوةً

وكنْتَ فِينا مِثَالَ العِزِّ صبَّارا

يا رافعينَ سيوفَ العزِّ مِنْ غَضَبٍ

لا تُغْمِدُوهَا لِتَحْمُوا القُدْسَ والدَّارا

فإنْ قَضَى بيْنَنَا مَنْ كانَ قَائِدُنا

فَقَدْ دَعَاكُمْ لِجِدِّ السَّيْرِ مِشْوَارا

عودة إلى تقاسيم
تقاسيم
سارة عبدالله حسنفي ذكرى رحيل الياسمين
سارة عبدالله حسن
عبده نعمان السفيانيحوثي الضَّلال
عبده نعمان السفياني
هائل سعيد الصرميلمن أشدو...
هائل سعيد الصرمي
قائد الشريفيالغدْرُ و الغدِير
قائد الشريفي
الشاعر كمال إبراهيمإلى شاعرة ....
الشاعر كمال إبراهيم
مشاهدة المزيد