لجان حوثية في صنعاء تجمع بيانات شاملة عن طلبة المدارس .. لإقتيادهم الى معسكرات الموت
الكشف عن الوحدة السرية الجديدة التي ستقود حرب الظل الروسية ضد الغرب
الإدارة الأمريكية تدعو مجلس الأمن لاتخاذ إجراءات ضد دعم إيران للحوثيين
ما يجهله الاباء والأمهات العرب عن الفوائد المدهشة للعناق
ماهي أسباب تغير الوقت الضائع في مباراة الهلال والرياض من 8 ل13 دقيقة فقط؟
بطلب من منتخب الشياطين الحمر .. إختطاف جوهرة نادي بروج
ترشيح زين الدين زيدان لتدريب احد المنتخبات الرياضية الأوروبية
دراسة تحليلية تطالب المجلس الرئاسي والأحزاب بإسناد جهود رئيس الحكومة .. بن مبارك قام بتحريك ملف مكافحة الفساد ونشّط الجهاز المركزي للمحاسبة وأحال قضايا فساد إلى النيابة
الإتحاد الأوروبي يمدد مهمة إسبيدس في البحر الأحمر عامًا آخراً
النائب عيدروس الزبيدي يلتقي المدير العام التنفيذي للشركة اليمنية للغاز
المتابع لما يجري في العالم من صناعة الحروب والصراعات واستغلالها وكذلك استغلال الكوارث الطبيعية يجد أنها تسير بنسق واحد من التوجيه والتحكم وتسعى للربح فقط دون مراعاة لأي وازع من قيم إنسانية وأخلاقية ودينية.
الفكرة.
تقوم على أفكار ميلتون فريد مان الذي يعتبر عراب الرأسمالية الحديثة التي يُطلق عليه رأسمالية الكوارث التي يستخدمها المتلاعبين الحقيقيين بمصير البشر بهدف الربح والتي تتلمذ عليها الكثيرين من رؤساء جمهوريات امريكيون ورؤساء وزراء بريطانيون وحكام في روسيا ووزراء مال وأدواتهم من الطغاة في العالم الثالث كما أنجبت هذه الأفكار أبرز مفكري المحافظين الجدد والليبراليين الجدد.
طريقة عملها.
طريقة عمل رأسمالية الكوارث وعقيدة الصدمة هي استغلال الكوارث (للتحكم في إرادة العدو وبصيرته وإدراكه فتجعله عاجزاً بكل معنى الكلمة عن الفعل ورد الفعل )
الوسائل.
وسائل عقيدة رأسمالية الكوارث وعقيدة الصدمة هي استغلال وخلق الكوارث والحروب والإفقار والقتل والإرهاب والتعذيب والتدمير وإعادة الإعمار حيث تقوم باستغلال جو الهلع لفرض أجنداتها من خلال الغاء المفاهيم المتعارف عليها وفرض مفاهيم جديدة تعزز فرض ما تريد، وابلغ تعبير لذلك قول مايك باتلز المخبر السابق لدى وكالة الإستخبارات المركزية وصاحب شركة أمنية عملت بالعراق (قَدَّم الخوف والفوضى إلينا فرصة ذهبية )
الأهداف.
أهداف رأسمالية الكوارث وعقيدة الصدمة هي جني الأرباح والهيمنة والتحكم الإقتصادي دون مراعاة للقيم الأخلاقية والدينية والإنسانية.