هاكان من سوريا يتوعد : لا يمكن التسامح مع سلب إسرائيل للأراضي السورية شابة سعودية حذرت سلطات ألمانيا من منفذ حادثة الدهس العثور على أحد الضباط اليمنيين المفقودين من أصل سته آخرين بعد خروجه من معتقلات الاسد وهو في وضع شبه منهار عاجل : قوات المقاومة المشتركة تدك مواقع المليشيات الحوثية بالمدفعية وتسقط مسياراتها جنوب اليمن مليشيا الحوثي تتجاهل جثامين ضحايا القصف الإسرائيلي بميناء الحديدة دون انتشالهم وزير الأوقاف يرأس اجتماعا لمجلس المعهد العالي للتوجيه والإرشاد وفاة القيادي البارز في الإخوان المسلمين يوسف ندا ...مهندس استعادة جزر حنيش اليمنية هل ينجح أردوغان في حل الخلاف بين السودان والإمارات.. وماهي فرص نجاح الوساطة التركية؟ أول دولة أوروبية تتخلى عن ميليشيات قسد المدعومة امريكيا وتقف في صف تركيا الجمارك في سوريا تلغي 10 قرارات أرهقت المواطنين خلال نظام الأسد.. تعرف عليها
الوداع يا شهر أتمنى أن لا يعود وينمحي من مذكرتي وتقويمي بكل ما يحوي من تفاصيل مؤلمة ،فيك فقدت اهلي وقرة عيني بالمجزرة البشعة التي حدثت في ثواني ، وقتها كنت طفلة ولا أعي لما حدث اكتفيت بالحقد على القذيفة التي دمرت منزل جدي وأخذت كل شيء جميل كان يقطن فيه، حتى أخوالي وخالاتي لما ينجوا منها فكلهم غابوا عن حياتي بسببها هكذا استمر حقدي وكرهي لها و سيستمر.
فا أمي دائما كانت تحكي لي هذه القصة المؤلمة عندما كنت اسألها عن أهلها لماذا جدي لا يجلب لنا حلوى العيد ؟ كنت اندهش بوقتها من ردت فعل امي بالبكاء على ما سألتها !
صحيح وقتها عمري كان اربعة أعوام ولم أعي بما حدث معها، لكني أدركت تلك الحقيقة عندما أصبحت ناضجة فقلت : ياليتني بقيت طفلة لكي لا اعلم بتفاصيل قصتها ،