قبائل غرب صنعاء تؤكد جاهزية رجالها لخوض معركة التحرير الفاصلة واسناد القوات المسلحة (صور)
توجيهات رئيس لبنان للجيش لردع فلول حزب الله بعد أحداث شغب عارمة
العليمي يلتقي في ميونخ مبعوث واشنطن السابق لدى اليمن ويدعو المجتمع الدولي الالتحاق بأمريكا في قرار تصنيف الحوثيين
الدفعة الأكبر ضمن صفقة تبادل الأسرى بين حماس وإسرائيل.. تفاصيل
الحوثيون على غرار حزب الله.. مجلة أمريكية: ''اغتيال زعيم الحوثيين لن يكون كافيًا لهزيمتهم''
''السنة الكريمة''.. متى يتكرر رمضان مرتين بالعام الميلادي؟
تسجيل تاريخي للريال اليمني في أدنى مستوياته
تزايد نشاط الحوثيين يثير قلق المبعوث الأممي
مواجهات عنيفة وشرسة وسط الخرطوم.. وقوات الجيش تصل محيط القصر الجمهوري
بينهم 36 مؤبدا.. إعلان أسماء 369 أسيرا فلسطينيا يفرج عنهم اليوم
بينما زعماء الدول العربية منشغلون بين مشجع وممول للحروب الاهليه الذي تعصف ببعض الدول العربيه وهي سوريا والعراق واليمن وليبيا وتونس وهي الدول الذي قامت فيها ثورات الربيع العربي وسقوط حسني مبارك الذي كان العامل رقم1 لعدم اتفاق الفصائل الفلسطينية شعر الفلسطينيون ان فلسطين لن تنتصر الا بتوحدهم ونبذا خلافهم بالحوار بينهم داخليآ وهذا ما تم بالفعل حيث انهم استطاعو ان يشكلون حكومة وحدة وطنيه من جميع الفصائل الفلسطينيه بما فيها فتح وحماس الذان يعتبران معيار القوه الفلسطينيه واذا توحدان وحدة حقيقية فان باستطاعتهم ان يحرر وكامل الاراضي الفلسطينيه وباعتقادي انما حدث في حرب غزه الاخيرة خير دليل على ذالك فرغم الحصار ورغم الصمت العربي القبيح الذي تعودت عليه فلسطين منذا ان احتلتها العصابات الصهيونيه عام 1948 اذا لم يكن هنالك تحرك ومحاولة استعادتها من قبل الزعماء العرب القدماء الذين حررو الدول العربية من هيمنة الاستعمار الغربي انذاك
يقول بعض المفكرين العرب إن امريكا والصهاينه هم من يقفون حجر عثرة امام وحدة الفصائل الفلسطيني انا اقول حكامنا العرب هم من يقفون امام وحدة الفصائل الفلسطينية بضغوط امريكيه وحقد دفين على بعض هذه الفصائل لاسباب عدة وأبرزها التوجه الديني والعقائدي وايضاً الظغوط الذي تمارسها امريكا والاحتلال الصهيوني على بعض الدول العربية الذي لايزال اقتصادها في وضع منهار ولايزال يحتاج الى الدعم الامريكي وابرز هذه الدول مصر حيث إن صمت قادة مصر ومحاولة تركيع المقاومة الفلسطينيه لشروط الاحتلال والذي كان اهم شرط فيها تسليم سلاح المقاومه والذي وجه بالرفض القاطع من المقاومه الفلسطينيه واتجاهها نحو وحدة حقيقية مع جميع الفصائل الامر الذي جعل المعادلة عكسيه بالنسبة للاحتلال ورسوخه لبعض شروط المقاومه مقابل وقف اطلاق النار الامر الذي شجع الاخوة الفلسطينيين باعلان وحدتهم وتشكيل حكومة الوحة الوطنيه والذي اجتمعت مواخراً في غزه وعقدت جلستها الاولى برئاسة رامي الحمد الله في مدينة عزة اجتماع الحكومه الفلسطينيه كان بمثابة اعلان انتصار فلسطين داخلياً والذي سيوادي حتمآ الى انتصار فلسطين على قوات الاحتلال الصهيوني .