الريال اليمني يحافظ على استقراره أمام العملات الاجنبية بايدن يوافق على تقديم مساعدات عسكرية بقيمة 571 مليون دولار لتايوان كتائب القسام تكشف عن عملية نوعية ومفاجئة في جباليا انطلاق بطولة كأس الخليج الـ26 في الكويت: مهرجان رياضي وثقافي يجمع الفرق العربية عاجل: الخارجية الأمريكية تعلن عن هدية خاصة لأحمد الشرع عقب لقاء شخصيات أمريكية رفيعه به في دمشق حصة تدريب على القيادة تتحول إلى كارثة مأساوية تفجع أسرة بأكملها في صنعاء خلافات تعصف بالمجلس السياسي الأعلى للحوثيين.. تحركات للإطاحة بمهدي المشاط وحزب المؤتمر يوجه صفعة جديدة لعبدالملك الحوثي.. عاجل السلطة المحلية بمحافظة ذمار تعلن موقفها من العفو الحوثي عن قاتل المواطن طارق الخلقي نقابة المعلمين تحذر الحكومة اليمنية وتمهلها أسبوعاً واحد .. الخديعة الكبرى التي اجتاحت العالم .. شحوم المواشي علاج للبشر ام كارثة على البشرية
هل تلاحظون أن الذين روّجوا للحوثي بكل بجاحةٍ وحماس حتى اقتحم صنعاء وصولاً لعدن ثم انقلبوا ضده فجأةً بعد انتهاء المهمة وسقوط الجمهورية هم أنفسهم اليوم الذين يروّجون للانفصال بكل بجاحةٍ وحماسٍ أيضاً!
نفس الحماس والخبث! حتى أنهم يحرّضون إخوتنا الطيبين في المحافظات الجنوبية على تسريع الانفصال!
والهدف.. يريدون للعمامة العائدة أن تهنأ بالشمال!
ويزعمون أنهم أصبحوا ضد الحوثي!
بينما يقدمون له أكبر خدمة قائلين: صنعاء لك! أمّا عدن فبعيدةٌ عليك!
وهم بذلك يهدونه الشمال!
بالله عليكم.. هل هؤلاء يمنيون؟!
لصالح من يعمل لاعبو هذا السيرك الإسرائيلي!
روّجوا للحوثي أوّلاً حتى أسقطوا الجمهورية!
ويروّجون اليوم للانفصال وبنفس الحماس الغبي المجنون!
أغلى ما يملكه اليمني جوهرتان هما بمثابة عينيه:
الجمهورية
واليمن الكبير
ماذا نملك غيرهما؟ رئيساً سابقا أو لاحقا! أحزاباً تعيسةً توّهت الشعب ومزّقته؟.. تعساً لأحلام الضفادع!
ماذا نملك؟ تحالفاً يريد تقسيم البلاد!
تعساً لأحلام الثعالب!
ماذا نملك سوى هاتين العينين اللتين نعيش بهما في عالمنا اليوم.. الجمهورية، واليمن الكبير.