الدكتوراة للباحث إبراهيم اليمني من كلية الحقوق جامعة بني سويف مع مرتبة الشرف على غرار اقتحامات واتهامات نظام الأسد.. مليشيات الحوثيين تقتحم عمارة سكنية بمحافظة إب بقوة الحديد والنار وتروع سكانها اللواء سلطان العرادة يدعو الحكومة البريطانية الى تفعيل دورها الاستراتيجي في الملف اليمني وحشد المجتمع الدولي للتصدي للدور التخريبي لإيراني .. تفاصيل الاتحاد الدولي للصحفيين يناقش مع صحفيين يمنيين وسبُل محاسبة المتورطين في الانتهاكات التي تطالهم عاجل العميل الإيراني رقم إثنين .. الهدف القادم الذي ينوي الغرب والعرب استهدافه واقتلاعه.. ثلاث خيارات عسكرية ضاربة تنتظرهم ما يجهله اليمنيون والعرب ..لماذا لا يجب ترك شاحن الهاتف موصولاً بالمقبس الكهربائي بشكل دائم؟ من هو الأفضل في 2024 بحسب الأرقام؟ كريستيانو رونالدو أم ليونيل ميسي.. عاجل تحسن هائل في سعر الليرة السورية مقابل الدولار .. اسعار الصرف شاحن هاتف ينهي ويوجع حياة 7 أفراد من نفس العائلة في السعودية توافق دولي عربي على الوضع في سوريا
شهدت الساحة الثقافية والفنية في العام 2006 لحظات مظلمة أكثر من تلك المضيئة، كان أبرزها وفاة أديب نوبل الروائي المصري نجيب محفوظ. وشكل العام 2006 حدثاً بارزاً في حد ذاته، نظراً للأحداث الساخنة والمهمة التي شهدها، على الأصعدة كافة.
بالإضافة إلى الأحداث السياسية الساخنة مثل إعدام الرئيس العراقي السابق صدام حسين، ومقتل زعيم تنظيم القاعدة في العراق، أبو مصعب الزرقاوي، والعدوان الإسرائيلي على لبنان، وما آلت إليه من خراب أصاب البنية التحتية اللبنانية. وكذلك فوز حماس بالانتخابات الفلسطينية، ومحاصرة حكومتها، وتواصل الاجتياح الإسرائيلي للقطاع. وعودة اليسار إلى الحكم في كثير من دول أميركا اللاتينية، و
غياب الزعيم الكوبي عن الساحة السياسية بسبب عملية جراحة في الأمعاء، وسيطرة الديمقراطيين على الكونغرس الأميركي، مع استمرار الجدل بشأن الملفين النوويين الإيراني والكوري الشمالي.
واقترن كل ذلك مع ارتفاع غير مسبوق في أسعار النفط، بحيث اقتربت من حاجز الثمانين دولاراً، مما شكل مأساة اقتصادية للعديد من الدول، وخصوصاً دول العالم الثالث.
وثقافيا، فقد العالم الأديب المصري، والحائز على جائزة نوبل، الروائي نجيب محفوظ.
رياضياً، كان الحدث الأبرز هو فوز إيطاليا بكأس العالم، على رغم الفضائح التي هزت اتحاد الكرة، إضافة إلى قيام قطر بتنظيم أول دورة ألعاب آسيوية في منطقة الخليج. إن أهمية الأخبار تتأتى من اهتمام القارئ أينما كان في العالم.
بريطانيون بلا ملابس داخلية
بريطانيا - مارس: في دراسة أجرتها شركة للملابس الداخلية، اعترف نصف البريطانيين أنهم لا يرتدون ملابس داخلية عندما يحضرون سهرات. وهذه الدراسة التي شملت ثلاثة آلاف بريطاني، ألقت الضوء على مدى اهتمام هذا الشعب بالنظافة. فواحد من كل عشرة بريطانيين يرتدي الملابس الداخلية نفسها أربعة أيام، وأربعة في المئة من الرجال لا يبدلونها إلا مرة في الأسبوع.
الطـاووس العاشق
بريطانيا - يونيو: اعلنت الشرطة البريطانية أن الطاووس "مستر بي" العاشق يمضي ساعات وهو يتبختر وينفش ريشه امام محطة وقود في بريطانيا في محاولة يائسة لاستمالة قلب إحدى مضخات توزيع الوقود في بريرلي جنوب غرب انكلترا.
ويعتقد الخبراء في الطيور أن ما يجذب الطاووس في المضخة هو الصوت الناجم عنها والذي يشبه الى حد كبير صوت انثى الطاووس. وشقيقا "مستر بي" يعيشان حالة حب ايضا، فالأول مُغروم بهر، بينما يعشق الثاني مصباحا في احدى الحدائق.
مسابقــة حمـــل النسـاء
فنلندا - يوليو: حصل زوجان فنلنديان على الميدالية الذهبية في بطولة العالم "لحمل النساء"، المسابقة الفنلندية لاختبار الرجولة، التي تقضي بأن يقطع الرجل 253 مترا يتخللها قفز على الحواجز في اقصر وقت ممكن، وهو يحمل امرأة على كتفيه أو على ذراعيه.. أما "الحمولة" فيجب ألا يقل عمرها عن 17 عاما ووزنها عن 49 كلغ.
قلّــد المســيح فغــرق
الغابون - أغسطس: غرق قس على احد شواطئ ليبرفيل بينما كان يحاول المشي على الماء كما فعل المسيح. ويبدو ان "رؤية" اوحت لهذا القس أنه يمكن أن يصل إلى منطقة بوانت ديني التي يفصلها عن ليبرفيل خليج كومو، وهي مسافة تقطعها المراكب عادة بعشرين دقيقة. لكنه غرق أمام أعين مصور طلب منه أن يكون شاهدا على المعجزة وبعض المرضى الذين وعدهم أن يشفيهم.
الطـــلاق بســبب.. الرائحـة
مصر - سبتمبر: عندما تقدمت "علية" إلى محكمة للاحوال الشخصية في القاهرة طالبة الطلاق من زوجها "عليش" لعدم تحملها رائحته، لم يأخذها القضاة على محمل الجد. لكن عندما تقدم عليش امامهم في جلسة التصالح قرر القضاة على الفور رفع الجلسة بعد أن كادوا يصابون بالاختناق من رائحته الكريهة. واكدت علية أن زوجها لا يستحم إلا مرتين في السنة وباقي الأيام يقاطع تماما الصابون.
مطعــــم النوبـــة القلبيــــة
الولايات المتحدة - نوفمبر: يعلن مطعم النوبة القلبية في ولاية اريزونا جنوب غرب الولايات المتحدة، أنه يحاول القضاء على زبائنه بإدراجه على قائمة الطعام همبرغر يضمن انسداد أربعة شرايين في القلب.
ويتألف هذا الهمبرغر من أربع شرائح من اللحم والجبن والبصل المقلي ويحتوي على ثمانية آلاف سعرة حرارية فقط، أي أكثر بثلاث مرات ما يحتاجه جسم الانسان يوميا من هذه السعرات.
واذا كان الزبون لايزال يشعر بالجوع فيمكنه أن يطلب البطاطا المقلية بـشحم الخنزير الصافي أو شراء السجائر غير المدرجة على قائمة الطعام.
"ريجيم" الحرية
استراليا - يناير: أطلقت الشرطة عملية بحث عن سجين فقد 14 كلغ من وزنه ليتمكن من الفرار بسهولة. وقد نجح روبرت كول (36 عاما) في إنقاص وزنه من سبعين الى 56 كلغ في أسابيع، قبل أن يفر من شق أحدثه في جدار من القرميد.
اصبـــع الحـــــب
بنغلادش - يناير: قطع بنغالي إصبعه ليثبت حبه لشابة كان يغازلها، لكن فعلته أتت بمفعول عكسي. فقد أثارت "هدية" نيان ميا غضب والد الشابة الذي وصفها أنها ‘’غير لائقة’’ واطلع وجهاء بلدته على الأمر.
عنكبوت "محتل"
السويد - يناير: اُخرج عنكبوت من أذن سويدية بعد ان امضي فيها 27 يوما. ويبدو أن العنكبوت استفاد من خلود السويدية الى النوم ليتسلل إلى اذنها.
ولاحظت السويدية في بادئ الأمر تراجعا في سمعها، لكن حين سمعت ما يشبه صوت نقر في أذنها، ذهبت إلى الصيدلية لتشتري سائلا لتنظيفها، ولدى استخدامه، خرج العنكبوت حيا، وتابع سيره.
غفــــوة جويــــــة
تركيا - فبراير: غلب النعاس موظفا منهكا يعمل في مطار جدة السعودي، فغفا في عنبر الحقائب في طائرة كانت تقل حجاجا عائدين الى مدينة دياربكر التركية. وهناك ادخل محمد تحمد مرسي (30 عاما) المستشفى لإصابته بالتهاب رئوي.
الحذاء الفضيحة
مصر- ابريل: اعتاد مصري على التخفي بنقاب امرأة لدى ذهابه الى منزل محبوبته، لكن حذاءه الرجالي فضحه. وصعد الشاب الى العربة المخصصة للنساء في المترو وسط القاهرة للذهاب الى لقاء محبوبته في ضاحية مصر الجديدة. وكان يظن نفسه في أمان بعد أن تخّفى بنقاب اسود طويل، لكنه نسي تفصيل واحد وهو حذاؤه. ولاحظت احدى الراكبات أن الحذاء لا يتجانس مع الزي واستنجدت برجال امن المترو الذين قاموا بتوقيف الشاب.
ضربة رأس زيدان على الإنترنت
ضربة الرأس: إنها الحدث الضارب في النكات على الإنترنت، بعد ثورة زيدان الغاضبة وضربه لماركو ماتيرازي في المباراة النهائية، انتشرت النكات والتعليقات الضاحكة بسرعة البرق على الإنترنت، وبينما انقسم المعجبون حول العالم بين مؤيد لزيدان وبين مطالب بمعاقبته، فإن عالم الإنترنت، كالعادة، لم يرحمه.وتأخذ بعض النكات شكل الألعاب الإلكترونية.
فموقع AddictingGames.com يعطيك الفرصة لترى كم من ماركو ماتيرازي تستطيع أن تطرح أرضا بضربة رأس واحدة؟ كل ما عليك فعله هو أن تضغط على الزر الأيسر على الماوس فيبدأ زيدان بالضرب ضد عدد هائل من المدافعين الإيطاليين، وتمنحك اللعبة، في النهاية، عدد البطاقات الحمراء التي تلقيتها.و كان أكثر فيديو مشاهد على موقع Youtube.com ، وهو موقع شعبي توجد فيه فيديوهات مبعوثة من قبل مستخدميه، فيديو باسمطريقة جديدة لحل المشكلات، من النمسا، حيث تطور دزينة أو أكثر من مناوشات الشارع البريئة انتهاء بالضرب بالرأس، على طريقة زيدان.
على سبيل المثال: يسأل سائح بخريطة، سائق دراجة عن الاتجاهات، فيحاول السائق المساعدة ولكنه لا يستطيع، فيصرخ السائح بغضب: أنت لا تعلم؟ ويضربه برأسه على صدره، نقلاً عن الأسوشيتد برس.
وقد شاهد حوالي 60 ألف شخص الفيديو مؤخرا، وأضاف العديد تعليقات مؤيدة لزيدان. كما فعل أيضا صانعو الفيديو، حيث قالوا: نحن لسنا ضد زيدان. إنه الأفضل. حسنا!!
وأيضا على الموقع، في إحدى الفيديوهات، بدل أن يسقط ماتيرازي بعد الضربة، فإن جسده يشتعل بالنيران.
وقام زيدان بإعطاء أول تعليقاته عن ضربة الرأس التي أثارت ضجة حول العالم، في مقابلة الأربعاء على التلفزيون الفرنسي، وقدم العديد من الاعتذارات - تحديدا للأطفال الذين شاهدوا الحادثة - ولكنه لم يبد أي ندم، قائلا إن ماتيرازي أهان أمه وأخته.