عاجل :إسرائيل تستعد لتوجيه ضربات وصفتها بالقاضية للمليشيات الحوثية في اليمن المليشيات الحوثية تقتحم مجمع أبو بكر الصديق التربوي بحملة مسلحة وتعتقل أحد التربويين اللواء سلطان العرادة يطالب الشركاء الإقليميين والدوليين إلى تصحيح مسار العملية السياسية في اليمن والتحرك العاجل لردع المليشيات الحوثية مليشيا الحوثي تفرض حراسة مشددة على جثث الأسرى بعد تصفيتهم جنوب اليمن والأهالي يطالبون الأمم المتحدة بالتدخل العاجل اللواء سلطان العرادة يوجه إنتقادات لاذعة للإدارة الأمريكية والمجتمع الدولي لتعاملهم الناعم مع المليشيات الحوثية ويضع بين أيديهم خيارات الحسم - عاجل السلطة المحلية بأمانة العاصمة تحذر مليشيا الحوثي من تزوير ونهب الممتلكات العامة والخاصة من الأموال والأراضي والعقارات أول رئيس يدعو لرفع هيئة تحرير الشام من قائمة الإرهاب ويعرض مساعدات عسكرية لسلطة سوريا طلاق شراكة جديدة: 30 شركة بولندية تعتزم فتح مقرات في دولة عربية وزارة الأوقاف والإرشاد تكشف عن قائمة أسعار وتكاليف الحج للموسم 1446هـ مأرب برس يكشف أساليب وطرق المليشيات الحوثية في عسكرة جامعة صنعاء وطرق تحويلها الى ثكنات ووقود للأجندة الطائفية
العيشُ في دنيا النّكدْ
أضنى فؤادي والجَسَدْ
لهوٌ يؤرِّقُ مضجعي
والذنبُ مُضناهُ أشــدْ
كل الحِبالِ تقطَّعَتْ
وهي حبالٌ من مَسَدْ
وكذا الشمائلِ فُرِّقتْ
وبقيتُ فرداً لا سندْ
ودروبي فيها تائهٌ
وقد خرجتُ من البلدْ
لا أهلَ لا مالَ ولا
لي وَالدَيْنِ ولا ولدْ
كل الظلام يلفُّنـــــــــي
والجسمُ أخفقَ وارتعدْ
كُدْتُ أغورُ وقد هوى
جسدي المحمَّلُ بالكمدْ
صرخاتُ غوثٍ جَلْجَلتْ
حولي ولكــنْ دونَ ردْ
وأتى أخيراً مُلهِــــــــمٌ
وأشارَ للأعلى بِيَـــــــدْ
فأفقتُ آخرَ لحظـــــــةٍ
أدركتُ حالاً ما قَصــــدْ
صوّبت عيني إلى السما
فوجدتُ توَّاباً صَمَـــــدْ
أيقنتُ أنه خالقـــــــي
ولقد خلقني في كَبَـــدْ
الأمرُ والنهيُ لـــــهُ
وله الإنابةُ والمَـــرَدْ
وله الخلائق سَبّحـت
والكونُ إجلالاً سَجــدْ
أحدٌ ، وفردٌ واحـــــــدٌ
منْ لا يضره من جَحدْ
في هذه الدنيا (ولــمْ
يكن له كفواً أحَــــد)
منْ لمْ يلدْ سبحانــه
وكذاكَ لم يولدْ أبـــدْ
من فضلِ ربي لفيتــه
وطلبتُ عونه والمَـددْ
فأعانني حمدا لــــــه
والخير منه يُستمـــدْ
فهو الكريم وقد وهبْ
نِعَمٌ لخلقه لا تُعـــــــدْ
***
فمنْ لمولاه وَجَـــــــدْ
فماذا في الأصلِ فقدْ ؟!
ومنْ لربه قد فَقـــــَدْ
فماذا في الدنيا وَجَدْ ؟!