عاجل :إسرائيل تستعد لتوجيه ضربات وصفتها بالقاضية للمليشيات الحوثية في اليمن المليشيات الحوثية تقتحم مجمع أبو بكر الصديق التربوي بحملة مسلحة وتعتقل أحد التربويين اللواء سلطان العرادة يطالب الشركاء الإقليميين والدوليين إلى تصحيح مسار العملية السياسية في اليمن والتحرك العاجل لردع المليشيات الحوثية مليشيا الحوثي تفرض حراسة مشددة على جثث الأسرى بعد تصفيتهم جنوب اليمن والأهالي يطالبون الأمم المتحدة بالتدخل العاجل اللواء سلطان العرادة يوجه إنتقادات لاذعة للإدارة الأمريكية والمجتمع الدولي لتعاملهم الناعم مع المليشيات الحوثية ويضع بين أيديهم خيارات الحسم - عاجل السلطة المحلية بأمانة العاصمة تحذر مليشيا الحوثي من تزوير ونهب الممتلكات العامة والخاصة من الأموال والأراضي والعقارات أول رئيس يدعو لرفع هيئة تحرير الشام من قائمة الإرهاب ويعرض مساعدات عسكرية لسلطة سوريا طلاق شراكة جديدة: 30 شركة بولندية تعتزم فتح مقرات في دولة عربية وزارة الأوقاف والإرشاد تكشف عن قائمة أسعار وتكاليف الحج للموسم 1446هـ مأرب برس يكشف أساليب وطرق المليشيات الحوثية في عسكرة جامعة صنعاء وطرق تحويلها الى ثكنات ووقود للأجندة الطائفية
بعد ان سعى نظام علي صالح وطوال 22عاماً الى تمزيق عرى الأخوة وزرع الكراهية والفرقة بين اليمنيين , أصبح الشعب اليمني اليوم وبفعل هذه السياسة الخبيثة مشتتاً وممزقاً من كل النواحي , وللخروج بشعبنا من هذا الوضع المأساوي تقع المسؤولية أولاً على الحكومة وهي مسؤولية ومهمة جسيمة ولا يستهان بها , ليس في بناء الوطن تنموياً فحسب , بل من اجل اعادة الثقة وغرس روح المحبة بين المواطنين , واصلاح ما أفسده ذلك الرئيس المخلوع , وتقع المسؤولية ايضاً على العلماء والمثقفين ومن اجل ذلك يتطلب الأمر لأرضية صلبة للإنطلاق منها , إذاً نحن بحاجة الى نظام فيدرالي لانتشال البلد , وإذا كنا حريصين على الحفاظ على الوحدة فيجب ان ننتهج خيار الفيدرالية , وتجربة الإمارات العربية المتحدة ليست عنا ببعيد فنظامها فيدرالي وهي اليوم في مصاف الدول المتقدمة , كذلك الولايات المتحدة الأمريكية , والاتحاد السويسري نظامهما فيدرالي وهما من اكبر دول العالم اقتصادياً , فلماذا الإصرار على تدمير ما تبقى من أواصر الأخوة بين الشعب الواحد وباسم الوحدة , فعلى العقلاء دراسة خيار الفيدرالية فهو الأصلح في هذه المرحلة ومن خلاله سيتجاوز الجميع كل العقبات والعثرات ونحافظ على وحدة البلد ارضاً وانساناً .