عاجل إجتماع رفيع المستوى مع سفراء مجموعة بي 3+ 2 وبحضور كافة أعضاء مجلس القيادة الرئاسي قيمتها 4 ملايين دولار.. ضبط كميات كبيرة من المخدرات كانت في طريقها لمناطق الحوثيين طهران تايمز تحذر الحوثيين .. أنتم الهدف الثاني بعد بشار الأسد مليشيات الحوثي توسع حملة الجبايات المالية تحت تهديد السلاح وتختطف عددا من التجار قائد القوات البحرية يوجه برفع جاهزيتها القتالية لمواجهة المليشيا الحوثية الحكومة السعودية توجه دعوة للعالم بشأن حل القضية الفلسطينية عاجل الحوثيون يدفعون بتعزيزات قتالية مكثفة جنوب اليمن ويصدرون قرارا بحظر التجوال واغلاق الطرقات آخر تحديثات أسعار صرف الدولار والسعودي مساء اليوم عرض ''فاتنة سبأ'' للبيع في مزاد علني (صورة) قرار بمنع منتسبي السلطة القضائية من المشاركة أو النشر في وسائل الإعلام ومواقع التواصل
قام الشعب السوري عام 2011 للتخلص من طاغية مستبد ومجرم فزج حزب الله بعناصره ومقاتليه الى اغلب المحافظات السورية
وارسلت ايران حرسها الثوري ومليشياتها الشيعية في العراق واليمن وسحقوا الشعب السوري
وطائفته السنية وارتكبوا جرائم يندى لها الجبين
وحسبوا أنهم على كلّ شيء قدير وضاعت بوصلة الأقصى واعلنوا استيلائهم على أربع عواصم عربيه
وجاء يوم سبعة اكتوبر (طوفان الأقصى)
ليعيد بوصلة (محور المقاومة) الى اتجاهها الصحيح واعلن حزب الله والحوثي والفصائل الشيعية في العراق وقوفهم الى جانب غزة
وتأييدهم لطوفان الأقصى واستبشرنا خيرا
وحصل مالم يكن في الحسبان حيث اطلقوا على
جبهاتهم جبهات مساندة وهي تعني عدم الدخول
ضد العدو الاسرائيلي في مواجهة مباشرة
والتزم حزب الله بقواعد اشتباك وهي عدم تجاوز
من خمسة كيلومترات الى عشرة كيلوا
ولأقرب من سنة اشبعوا العمود ضرباً وقتلا ً
ولم يدخل حزب الله حرباً حقيقية الا بعد مقتل
حسن نصر الله واخيرا حدثت الفضيحة الكبرى
تفككت وحدة الساحات واعلن حزب الله
فك ارتباطه بساحة غزة ونجح تيار الدولة بقيادة
علي لاريجاني كبير مستشاري خامنئي
على تيار الثوره
اليوم قام الشعب السوري باستعادة بعض أراضيه ومحافظاته من أيدي عناصر وشبيحة الأسد
ومن مليشيات إيران
فهل مليشيات محور المقاومة تكرر خطأ
2011 وتقف مع الجزار ضد الضحية
علمأ ان بشار الاسد وقف متفرجا ًامام ماحدث لحزب الله ولم يعزي حتى في قتل حسن نصرالله ورفاقه الذين كان لهم الفضل في تثبيت حكمه:
محور المليشيات الشيعيه يتساءلون لماذا نكرههم
نحن نكرهكم لأنكم فقدتم بوصلة الاسلام
والأخوة الإسلامية ووجهتم بنادقكم الى نحور اخوانكم اهل السنة ووقفتم مع أعداء الدين
وحاربتم في ساحات الخطاء
واختم بعبارة أوردها معهد الدراسات القومية الاسرائيليه قبل ثلاث سنوات
محذراً من تخفيف العداء بين السنة والشيعة قائلاً
( يجب ابقاء الصراع محتدماً بين الشيعة والسنة
فهذا يخدم دولة اسرائيل)
للآسف اذا دخل محور الشيعة مجدداً الى جانب بشار الاسد فهم يؤجّجون الصراع بين الشيعة والسنة من جديد ويجعلون الكل ينسى غزة
وتعود حليمه لعادتها القديمة؟؟
اللهم هل بلغت اللهم فاشهد .