الدكتوراة للباحث إبراهيم اليمني من كلية الحقوق جامعة بني سويف مع مرتبة الشرف على غرار اقتحامات واتهامات نظام الأسد.. مليشيات الحوثيين تقتحم عمارة سكنية بمحافظة إب بقوة الحديد والنار وتروع سكانها اللواء سلطان العرادة يدعو الحكومة البريطانية الى تفعيل دورها الاستراتيجي في الملف اليمني وحشد المجتمع الدولي للتصدي للدور التخريبي لإيراني .. تفاصيل الاتحاد الدولي للصحفيين يناقش مع صحفيين يمنيين وسبُل محاسبة المتورطين في الانتهاكات التي تطالهم عاجل العميل الإيراني رقم إثنين .. الهدف القادم الذي ينوي الغرب والعرب استهدافه واقتلاعه.. ثلاث خيارات عسكرية ضاربة تنتظرهم ما يجهله اليمنيون والعرب ..لماذا لا يجب ترك شاحن الهاتف موصولاً بالمقبس الكهربائي بشكل دائم؟ من هو الأفضل في 2024 بحسب الأرقام؟ كريستيانو رونالدو أم ليونيل ميسي.. عاجل تحسن هائل في سعر الليرة السورية مقابل الدولار .. اسعار الصرف شاحن هاتف ينهي ويوجع حياة 7 أفراد من نفس العائلة في السعودية توافق دولي عربي على الوضع في سوريا
تستمر المليشيا الانقلابية في استهداف المدنيين الآمنين في منازلهم ,وتواصل ارتكاب تلك المجازر .
في حي الزراعة بمدينة #مأرب لا زال السكان يتذكرون تلك المجزرة التي استهدفت الاطفال بمقذوف للمليشيا ادى الى استشهاد ٨اطفال وجرح نحو ١٧ آخرين كانوا يلعبون ,وينتظرون يوم عيدهم الذي لا يفصلهم عنه الا ساعات قليلة في العام الماضي ٢٠١٦ .
اليوم تكرر تلك المليشيا مأساة جديدة باستهداف حي سكني مكتظ بالسكان بمدينة مأرب وفي ايام العيد .
لا تجيد هذه المليشيا الا القتل والدمار وصناعة المآسي واقامة العزاء وافتتاح المقابر وتتعمد افساد كل فرحة تتسلل الى قلوب ابناء الوطن بفعل اجرامي, لا زلنا نتذكر في يوم عيد الفطر من العام ٢٠١٥م كيف حولت العيد الى مأساة ليس في قلب تلك الام التي اختطفت قذيفة حوثية ولداها من أمام منزلها لتبقيها وحيدة بعد أن فقدت زوجها.
لن ينسى أبناء اليمن مآسي هذه العصابات, لقد اغتالت كل مناسباتهم وسجلت جريمة في كل مناسبة وفي كل بقعه من بقاع الجغرافيا اليمنية ستبقى أدلة دامغة على اجرام هذه المليشيا حتى وان تغافلت عنها المنظمات المحلية والدولية ,ومهما حاولت المنظمات التي تعمل على تجميل قبح جرائم تلك العصابات حتما سينكشف زيفها.
هذه المليشيا كلما جرى الحديث عن السلم ترتكب جرائم بشعه بحق المواطن اليمني ولا يمكن أن يبقى للسلم عرى مادامت هذه المليشيا تمسك بالسلاح.