آخر الاخبار

اللواء سلطان العرادة يدعو الحكومة البريطانية الى تفعيل دورها الاستراتيجي في الملف اليمني وحشد المجتمع الدولي للتصدي للدور التخريبي لإيراني .. تفاصيل الاتحاد الدولي للصحفيين يناقش مع صحفيين يمنيين وسبُل محاسبة المتورطين في الانتهاكات التي تطالهم عاجل العميل الإيراني رقم إثنين .. الهدف القادم الذي ينوي الغرب والعرب استهدافه واقتلاعه.. ثلاث خيارات عسكرية ضاربة تنتظرهم ما يجهله اليمنيون والعرب ..لماذا لا يجب ترك شاحن الهاتف موصولاً بالمقبس الكهربائي بشكل دائم؟ من هو الأفضل في 2024 بحسب الأرقام؟ كريستيانو رونالدو أم ليونيل ميسي.. عاجل تحسن هائل في سعر الليرة السورية مقابل الدولار .. اسعار الصرف شاحن هاتف ينهي ويوجع حياة 7 أفراد من نفس العائلة في السعودية توافق دولي عربي على الوضع في سوريا جدل بشأن عودة السوريين اللاجئين في أوروبا إلى بلادهم بعد سقوط الأسد وزير الدفاع التركي يكشف عن عروض عسكرية مغرية قدمتها أنقرة للحكومة السورية الجديدة

احتفالاتٌ وثارات!
بقلم/ د: محمد الظاهري
نشر منذ: 11 سنة و شهر و 30 يوماً
الثلاثاء 15 أكتوبر-تشرين الأول 2013 01:47 م

لقد كانت الحالمة تعز حاضنةً لأهل القلم , وطاردة للعنف وأهله. وهاهي اليوم غدت سكنًا لأهل السيف وبعض ثاراتهم !

صحيحٌ أننا ثرنا على حكم الطاغية / علي صالح الذي نجح في إظهار أسوأ ما في القبيلة والحزب !

حيث تم تسييس الثأر؛ ومن ثم تعانق الثأران السياسي والقبلي !

ولكن من الصحيح أيضًا , أن القوى السياسية والاجتماعية , بل والأكاديمية ( ونحن منهم) قد فشلنا في القيام بكثير من مهامنا !

فلا مأسسنا أحزابنا , ولا حدَّثنا قبائلنا , بينما طغاتنا وعبيدهم يعيثون في وطننا فسادًا وثأرًا !

إنَّ من المحزن , أن تتعانق الاحتفالات بذكرى ثوراتنا بتنامي ثاراتنا !

رحمة الله تغشاك دكتور/ فيصل المخلافي فقد كان سلاحك القلم , في مجتمعٍ ما زال يقتات على ثاراته وسيوفه !

عودة إلى كتابات
الأكثر قراءة منذ أسبوع
الأكثر قراءة منذ 3 أيام
سيف الحاضري
إلى قادة مليشيات الحوثي: آن الأوان لمواجهة الحقيقة
سيف الحاضري
الأكثر قراءة منذ 24 ساعة
د.مروان الغفوري
ملحمة معركة حماة بسوريا
د.مروان الغفوري
كتابات
محمد مصطفى العمرانيدعوة للفرحة في العيد
محمد مصطفى العمراني
محمد بن ناجي الهميسزمن التمييز
محمد بن ناجي الهميس
خالد الصرابيعيد أوفر..!
خالد الصرابي
حوار بين انفصالي في الشمال ووحدوي في الجنوب
مشاهدة المزيد