إيران تترنح بعد خسارة سوريا ... قراءة نيويورك تايمز للمشهد السياسي والعسكري لطهران إحباط تهريب شحنة أسلحة هائلة وقوات دفاع شبوة تتكتم عن الجهة المصدرة و المستفيدة من تلك الشحنة الحوثيون يجبرون رجال القبائل جنوب اليمن على توقيع وثيقه ترغمهم على قتال أقاربهم والبراءة منهم وتُشرعن لتصفية معارضي المسيرة القوات المسلحة تعلن جاهزيتها لخوض معركة التحرير من مليشيا الحوثي الاستراتيجية الأميركية التي ينبغي أن تتخذها إدارة ترامب المقبلة تجاه ملف اليمن؟ أميركا تتسلم مواطنها الذي كان معتقلاً في سجون الأسد بسوريا عاجل : قائد العمليات العسكرية أحمد الشرع : دخلنا مدننا وليس طهران وما حصل في سوريا هو انتصار على المشروع الإيراني بعد احتلالها أراضي سورية...تركيا تحذر إسرائيل ... إدارة العمليات العسكرية تفرض هيمنتها وسيطرتها على كل الأراضي السورية ماعدا هذه المساحات برئاسة اليمن.. قرار لمجلس الجامعة العربية يخص فلسطين
في إعلان غير مسبوق، كشفت شركة آبل للكمبيوتر والبرمجيات عن اختراق القراصنة لأنظمتها عبر استهداف أجهزة آبل ماكنتوش ببرامج فيروسية تشبه ما استخدم في قرصنة فيسبوك وغيره من شركات التكنولوجيا.
وتمكن القراصنة من الوصول إلى أجهزة آبل ماكنتوش الخاصة بعاملين في شركة آبل، مستخدمين طريقة كشف عنها في الأيام الأخيرة مع قرصنة فيسبوك وتويتر وغيرهما.
وتمكن قراصنة مجهولون من الوصول إلى أجهزة الكمبيوتر عبر ثغرة في برنامج تحديث لمنتج شركة أوراكل (جافا) المستخدم كمكمل لمتصفحات الإنترنت.
ورغم أن التحقيقات في مصدر الحملة مازال في بدايته، إلا أن البعض سارع لربطه باتهامات أمريكية للصين بأنها وراء هجمات إلكترونية تم اقتفاء أثرها في الصين.
ويبدو أن بعض الأنظمة الخاصة بشركات دفاع وغيرها من الشركات الكبرى التي تستخدم أنظمة آبل تضررت من الهجوم الإلكتروني.
ومن المؤشرات الأولية بدا أن القراصنة كانوا يستهدفون الوصول إلى شيفرات بعض التطبيقات التي تحتكرها شركة آبل، خاصة تطبيقات الهواتف الذكية مثل آي فون.
وفي إطار حملة القرصنة، أصاب الفيروس عدداً كبيراً من أجهزة آبل وبرامجها.
ووفق بيان الشركة فإن حملة القرصنة هذه "تمثل أخطر هجوم إلكتروني تتعرض له الشركات التي تستخدم أجهزة آبل وبرامجها".
وكان أكثر من خدعوا هم المبرمجون الذين استجابوا لدعوة الدخول على موقع مجمع للمبرمجين عبر رابط بثه القراصنة، مستهدفين مبرمجي شركة آبل.
وقام عدد كبير بعد ذلك بتعطيل برامج (جافا) على أجهزتهم ومكملاتها لمتصفحات الإنترنت