مجلس شباب الثورة: 11 فبراير لم يكن مشروعا عائليا ولا مناطقيا بل مشروع وطني مستمر والاستبداد إلى زوال مهما طال أمده
عاجل : المملكة الأردنية تلغي اتفاقية وقعتها مع المليشيات الحوثية بعد اكتشاف انتحال قيادي حوثي هوية الشرعية
حفل تكريمي ل 800 طفل وطفلة من المشاركين في مشروع النور المبين للحافظ الصغير على المسرح السبئي بمحافظةمأرب
الجيش الوطني يفشل كافة عمليات التسلل الحوثية بمحافظة مأرب ويكبدها خسائر في القوة والعتاد.
مركز البحر الأحمر للدراسات السياسية والأمنية يدشن موقعه الإلكتروني الجديد
طهران تخشى الضغوط القصوى لترامب وتعلن استعدادها للتفاوض مع واشنطن بشرط واحد
الموقف السعودي الرافض لتهجير الفلسطينيين وأثره على التطبيع
الدولار يقترب من 2300.. آخر تحديث بأسعار الصرف مساء اليوم
وزير الاوقاف بمكة المكرمة يكرم المشاركين في المسابقة القرانية للعسكريين بالسعودية
حزب الإصلاح: ''ثورة 11 فبراير نجحت في تحقيق انتقال سلس للسلطة وما حدث بعدها انقلاب''
نادى اليمنيون لكل الجيران وللعرب وللعالم منذ سنوات طويلة من أجل إنقاذ الشعب اليمني ولكن لم تكن الإستجابة إلا متأخرة بعدأن وقع الفأس في الرأس واحتلت إيران وادواتها من مليشيات الحوثي ومن تحالف معهم العاصمة (الرابعة)صنعاء والعديد من مدن #اليمن ومنذ 4 سنوات وإلى اليوم نخوض حرباً شرسة مكلفة و مدمرة ولم نصل إلى ما نريد من إعادة الشرعية وإنهاء الإنقلاب وتكلفتها البشرية والمادية كبيرة علينا بدرجة رئيسية وعلى دول التحالف العربي بدرجة ثانية فلمصلحة من تستمر الأمور بهذا الشكل المخيف ؟!
ومنذ أكثر من عامين وغالبية أبناء اليمن يصرخون بأن إنقذوا الإقتصاد واوقفوا تدهور العملة اليمنية (الريال) ولكن ما تزال الاستجابة كما هي العادة بطيئة وان حدثت فمتأخرة جداً وبدون حلول حقيقية ؟
كل يوم والريال ينهار بشكل مفجع ويتهوى أمام الدولار وبقية العملات ولا توجد أي بوادر لإنقاذ الإنهيار الاقتصادي الذي قد يقضي على ما تبقى من التماسك الاقتصاد البسيط والذي اصبح في حده الأدنى وقد تحدث أزمة مالية إنسانية كبيرة ستكون هي الأسوء في المنطقة وستكون اسوء من الحرب نفسها ولن تكفي عشرات المليارات من الدولارات لمنع الانهيار الإقتصادي أن حدث لا سمح الله.
ولن تكون نتائجه وتأثيراته الكارثية على اليمن وحدها بل على المنطقة برمتها.
اللهم إنا نشكوى إليك ضعف حالنا وإقتصادنا وهواننا على الناس اللهم أصلح أحوالنا يارب العالمين